مستقبل العلاقة بين ترامب وحلف الناتو

  • 11/21/2016
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

صحيفة وصف: أخيرا، بدأ المشهد يتضح حول علاقة الولايات المتحدة – الترامبية بحلف الناتو، بعيدا عن تصريحات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب حول حل الناتو. هذا المؤشر الخطير كان يشغل أوروبا كاتحاد، ويثير قلق الدول الأوروبية الأعضاء في الحلف من جهة، ودول أوروبا الشرقية على وجه الخصوص. ولكن التقارير العقلانية كانت تؤكد أن وعود وتهديدات الحملة الانتخابية تختلف تماما عن القرارات المقبلة، وخاصة بعد أن دعا الرئيس باراك أوباما خلفه إلى ضرورة وأهمية علاقة واشنطن بالحلف. بعد أيام وأسابيع طويلة من القلق والتوتر، أعلن الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب أكد دعم بلاده القوي للحلف. وأنه يتوقع الحفاظ على معدل الادخار لضمان قيادة الولايات المتحدة للناتو. بل وقام بطمأنة ترامب بأن الأعضاء الأوروبيين في الحلف يقومون بزيادة النفقات الدفاعية كما تطالب الولايات المتحدة. وهذا يعني أن أوروبا تنفذ التزاماتها وبالذات في ما يتعلق بزيادة النفقات، أي الأموال الضخمة التي تقتطعها أوروبا من ميزانياتها في ظل أزمات اقتصادية، ما يعني شئنا أم أبينا إمكانية ظهور مشاكل وأزمات معيشية واجتماعية في أوروبا، طالما واصلت واشنطن ضغوطها على الدول الأوروبية وابتزازها بالخطر الروسي والعدوان الروسي والاحتلال الروسي الوشيك. وبصرف النظر عن تصريحات ترامب الدعائية، أو نصائح أوباما، فمن الطبيعي والمنطقي أن يتعرض ترامب لضغوط غير مسبوقة، سواء من قبل وزارة الدفاع الامريكية والمؤسسات الصناعية-الحربية، أو الدوائر الأوروبية، التي اعتادت على الاستفادة من تمويل مكافحة العدوان الروسي الأسطورية. هذا الكلام قاله البروفيسور في مدرسة الاقتصاد العليا في موسكو أوليغ ماتفييتشيف لصحيفة كومسومولسكايا برافدا الروسية. وأوضح الخبير الروسي بأنه على يقين من إدخال تعديلات على برنامج ترامب. والمسألة تكمن فقط في مدى نجاح مجموعات النخبة الأمريكية في التحكم به، على سبيل المثال بتقديم معلومات مشوهة إلى الرئيس الجديد عن نوايا روسيا، وتزايد تهديدات الكرملين. هذا المؤشر الخطير كان يشغل أوروبا كاتحاد، ويثير قلق الدول الأوروبية الأعضاء في الحلف من جهة، ودول أوروبا الشرقية على وجه الخصوص. ولكن التقارير العقلانية كانت تؤكد أن وعود وتهديدات الحملة الانتخابية تختلف تماما عن القرارات المقبلة، وخاصة بعد أن دعا الرئيس باراك أوباما خلفه إلى ضرورة وأهمية علاقة واشنطن بالحلف. بعد أيام وأسابيع طويلة من القلق والتوتر، أعلن الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب أكد دعم بلاده القوي للحلف. وأنه يتوقع الحفاظ على معدل الادخار لضمان قيادة الولايات المتحدة للناتو. بل وقام بطمأنة ترامب بأن الأعضاء الأوروبيين في الحلف يقومون بزيادة النفقات الدفاعية كما تطالب الولايات المتحدة. وهذا يعني أن أوروبا تنفذ التزاماتها وبالذات في ما يتعلق بزيادة النفقات، أي الأموال الضخمة التي تقتطعها أوروبا من ميزانياتها في ظل أزمات اقتصادية، ما يعني شئنا أم أبينا إمكانية ظهور مشاكل وأزمات معيشية واجتماعية في أوروبا، طالما واصلت واشنطن ضغوطها على الدول الأوروبية وابتزازها بالخطر الروسي والعدوان الروسي والاحتلال الروسي الوشيك. وبصرف النظر عن تصريحات ترامب الدعائية، أو نصائح أوباما، فمن الطبيعي والمنطقي أن يتعرض ترامب لضغوط غير مسبوقة، سواء من قبل وزارة الدفاع الامريكية والمؤسسات الصناعية-الحربية، أو الدوائر الأوروبية، التي اعتادت على الاستفادة من تمويل مكافحة العدوان الروسي الأسطورية. هذا الكلام قاله البروفيسور في مدرسة الاقتصاد العليا في موسكو أوليغ ماتفييتشيف لصحيفة كومسومولسكايا برافدا الروسية. وأوضح الخبير الروسي بأنه على يقين من إدخال تعديلات على برنامج ترامب. والمسألة تكمن فقط في مدى نجاح مجموعات النخبة الأمريكية في التحكم به، على سبيل المثال بتقديم معلومات مشوهة إلى الرئيس الجديد عن نوايا روسيا، وتزايد تهديدات الكرملين. هذا المؤشر الخطير كان يشغل أوروبا كاتحاد، ويثير قلق الدول الأوروبية الأعضاء في الحلف من جهة، ودول أوروبا الشرقية على وجه الخصوص. ولكن التقارير العقلانية كانت تؤكد أن وعود وتهديدات الحملة الانتخابية تختلف تماما عن القرارات المقبلة، وخاصة بعد أن دعا الرئيس باراك أوباما خلفه إلى ضرورة وأهمية علاقة واشنطن بالحلف. بعد أيام وأسابيع طويلة من القلق والتوتر، أعلن الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب أكد دعم بلاده القوي للحلف. وأنه يتوقع الحفاظ على معدل الادخار لضمان قيادة الولايات المتحدة للناتو. بل وقام بطمأنة ترامب بأن الأعضاء الأوروبيين في الحلف يقومون بزيادة النفقات الدفاعية كما تطالب الولايات المتحدة. وهذا يعني أن أوروبا تنفذ التزاماتها وبالذات في ما يتعلق بزيادة النفقات، أي الأموال الضخمة التي تقتطعها أوروبا من ميزانياتها في ظل أزمات اقتصادية، ما يعني شئنا أم أبينا إمكانية ظهور مشاكل وأزمات معيشية واجتماعية في أوروبا، طالما واصلت واشنطن ضغوطها على الدول الأوروبية وابتزازها بالخطر الروسي والعدوان الروسي والاحتلال الروسي الوشيك. وبصرف النظر عن تصريحات ترامب الدعائية، أو نصائح أوباما، فمن الطبيعي والمنطقي أن يتعرض ترامب لضغوط غير مسبوقة، سواء من قبل وزارة الدفاع الامريكية والمؤسسات الصناعية-الحربية، أو الدوائر الأوروبية، التي اعتادت على الاستفادة من تمويل مكافحة العدوان الروسي الأسطورية. هذا الكلام قاله البروفيسور في مدرسة الاقتصاد العليا في موسكو أوليغ ماتفييتشيف لصحيفة كومسومولسكايا برافدا الروسية. وأوضح الخبير الروسي بأنه على يقين من إدخال تعديلات على برنامج ترامب. والمسألة تكمن فقط في مدى نجاح مجموعات النخبة الأمريكية في التحكم به، على سبيل المثال بتقديم معلومات مشوهة إلى الرئيس الجديد عن نوايا روسيا، وتزايد تهديدات الكرملين. هذا المؤشر الخطير كان يشغل أوروبا كاتحاد، ويثير قلق الدول الأوروبية الأعضاء في الحلف من جهة، ودول أوروبا الشرقية على وجه الخصوص. ولكن التقارير العقلانية كانت تؤكد أن وعود وتهديدات الحملة الانتخابية تختلف تماما عن القرارات المقبلة، وخاصة بعد أن دعا الرئيس باراك أوباما خلفه إلى ضرورة وأهمية علاقة واشنطن بالحلف. بعد أيام وأسابيع طويلة من القلق والتوتر، أعلن الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب أكد دعم بلاده القوي للحلف. وأنه يتوقع الحفاظ على معدل الادخار لضمان قيادة الولايات المتحدة للناتو. بل وقام بطمأنة ترامب بأن الأعضاء الأوروبيين في الحلف يقومون بزيادة النفقات الدفاعية كما تطالب الولايات المتحدة. وهذا يعني أن أوروبا تنفذ التزاماتها وبالذات في ما يتعلق بزيادة النفقات، أي الأموال الضخمة التي تقتطعها أوروبا من ميزانياتها في ظل أزمات اقتصادية، ما يعني شئنا أم أبينا إمكانية ظهور مشاكل وأزمات معيشية واجتماعية في أوروبا، طالما واصلت واشنطن ضغوطها على الدول الأوروبية وابتزازها بالخطر الروسي والعدوان الروسي والاحتلال الروسي الوشيك. وبصرف النظر عن تصريحات ترامب الدعائية، أو نصائح أوباما، فمن الطبيعي والمنطقي أن يتعرض ترامب لضغوط غير مسبوقة، سواء من قبل وزارة الدفاع الامريكية والمؤسسات الصناعية-الحربية، أو الدوائر الأوروبية، التي اعتادت على الاستفادة من تمويل مكافحة العدوان الروسي الأسطورية. هذا الكلام قاله البروفيسور في مدرسة الاقتصاد العليا في موسكو أوليغ ماتفييتشيف لصحيفة كومسومولسكايا برافدا الروسية. وأوضح الخبير الروسي بأنه على يقين من إدخال تعديلات على برنامج ترامب. والمسألة تكمن فقط في مدى نجاح مجموعات النخبة الأمريكية في التحكم به، على سبيل المثال بتقديم معلومات مشوهة إلى الرئيس الجديد عن نوايا روسيا، وتزايد تهديدات الكرملين. (0)

مشاركة :