الأعمال تنقسم ما بين ترجمات إلى العربية عن اللغة الإنكليزية وأعمال منقولة من اللغة الفرنسية وإليها بالإضافة إلى عمل مترجم من الألمانية. العرب [نُشرفي2016/12/01، العدد: 10472، ص(14)] 8 أعمال من أصل 86 عملا أبوظبي - أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب، أمس الأربعاء، عن القائمة الطويلة لفرع “الترجمة” التي اشتملت على 8 أعمال من أصل 86 عملاً، ينتمي أصحابها إلى أربع دول هي مصر وتونس والمغرب وفرنسا. وانقسمت الأعمال ما بين ترجمات إلى العربية عن اللغة الإنكليزية وأعمال منقولة من اللغة الفرنسية وإليها بالإضافة إلى عمل مترجم من الألمانية. وقد ضمت الترجمات من الإنكليزية أربعة أعمال هي، “العدالة والعقاب في المتخيل الإسلامي خلال العصر الوسيط” للمؤلف كريستيان لانغ، ترجمه إلى العربية الباحث رياض الميلادي من تونس ومن منشورات دار المدار الإسلامي، لبنان 2016، وكتاب “الفلسفة في الجسد- الذهن المتجسد وتحديه للفكر الغربي”، للمؤلفين جورج لايكوف ومارك جونسون، ترجمه إلى العربية الباحث عبدالمجيد جحفة من المغرب. ومن منشورات دار الكتاب الجديد المتحدة، لبنان 2016، وكتاب من جزأين بعنوان “القسطنطينية- المدينة التي اشتهاها العالم (1453- 1924)” للمؤلف فيليب مانسل، ترجمه إلى العربية الباحث مصطفى محمد قاسم من مصر، ومن إصدارات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت 2015. وكتاب “الحرب العالمية الأولى في الشرق الأوسط” للمؤلف كريستيان كوتس أولريخسن، ترجمه إلى العربية طارق راشد محمد من مصر، ومن منشورات جرّوس برس ناشرون- المجلة العربية، لبنان 2015. أمّا الأعمال المنقولة عن اللغة الفرنسية وإليها فعددها ثلاثة، جاء اثنان منها من منشورات دار الكتاب الجديد المتحدة، لبنان للعام 2016، وهما كتاب “الاستعارة الحية” للمؤلف بول ريكور ترجمه إلى العربية الباحث محمد الولي من المغرب، وكتاب “س/ز” من تأليف رولاند بارت ترجمه إلى العربية محمد بن الرافه البكري من المغرب. أما العمل الثالث فقد جاء من منشورات دي غرويتر، برلين 2015 وهو “الضروري في أصول الفقه لابن رشد” ترجمه من اللغة العربية إلى الفرنسية الباحث زياد أبوعقل من فرنسا “لبناني- فرنسي”. بالإضافة إلى كتاب ماكس فيبر، المفكر الألماني، بعنوان “الاقتصاد والمجتمع- السيادة” ترجمه محمد التركي من تونس، وهو من منشورات المنظمة العربية للترجمة 2015. :: اقرأ أيضاً عالم الإنتلجينسيا العراقية المشوهة في روايات علي بدر بسمة النمري: الأسئلة الصعبة تثير شهيتي للكتابة الاستثمار في الثقافة بمسقط مؤتمر وقضية أي مصير ينتظر الدراما المصرية بعد رحيل الكبار
مشاركة :