أزال علماء الآثار الغطاء عن واحدة من أكبر لوحات الفسيفساء المصممة على أرضية أحد القصور التاريخية في مدينة أريحا الفلسطينية، ولكن ليوم واحد فقط وقد تمكن الزوار من إلقاء نظرة على رسومات هندسية واسعة، تشكلت بواسطة أحجار صغيرة مختلفة الألوان، نابضة بالحياة دمر هذا القصر الرائع بسبب زلزال في القرن الثامن، واكتشفت اللوحة لأول مرة في عام 1935 من قبل عالم الآثار الفلسطيني ديمتري برامكي، وعالم الآثار البريطاني روبرت هاملتون.
مشاركة :