«الدار العقارية» تُتيح التملك في «وست ياس» لجميع الجنسيات

  • 12/8/2016
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

أبوظبي: الخليج أعلنت الدار العقارية أمس عن إتاحة تملك الوحدات السكنية في وست ياس للمستثمرين من جميع الجنسيات، حيث يمكنهم الآن شراء فلل في المشروع. ويعتبر وست ياس أول مشروع للفلل السكنية لشركة الدار في جزيرة ياس، أحد أبرز الوجهات العصرية في الدولة، ويضم 1000 فيلا سكنية مكونة من 4 أو 5 غرف، ويطل المشروع على مناظر جذابة، ويتميز بمرافق وخدمات متميزة للسكان. تبدأ أسعار الفلل من 4.3 مليون درهم، وتتراوح مساحاتها بين 600 - 800 متر مربع. وسيتمكن المستثمرون الراغبون في شراء منزل في مشروع وست ياس عبر خطة دفع مرنة، حيث يتم دفع 25% من المبلغ خلال مرحلة العمليات الإنشائية، و75% عند الاستلام، أما الدفعة الأولى فتبلغ 5% فقط من السعر الإجمالي. وقال محمد خليفة المبارك، الرئيس التنفيذي لشركة الدار: شهدنا إقبالاً قوياً على أسلوب الحياة والتجربة المتميزة التي يقدمها مشروعوست ياس السكني في جزيرة ياس، أكثر الوجهات المرغوبة في العاصمة أبوظبي، ويسرنا الآن فتح الباب أمام الراغبين من جميع الجنسيات لتملك وحدات في وست ياس والاستفادة من الفرص التي يوفرها هذا المشروع الذي يتميز بالخدمات المتكاملة والمرافق المتنوعة. وأضاف: يجسد مشروع وست ياس التزام الدار العقارية بتلبية متطلبات السوق والطلب المتزايد لمشاريع سكنية ذات جودة عالية وفي مواقع مميزة. إضافة إلى ذلك، فإن المشروع يعد أحد أهم عناصر استراتيجيتنا للمشاريع التطويرية لأهم الوجهات، وتأسيس مجمعات سكنية متعددة وحيوية في جزيرة ياس. يضم مشروع وست ياس مجموعة من المرافق والخدمات المجتمعية، والتي تشمل مسجداً يتسع ل2000 شخص، ومدرستين،إضافة إلى مركز تجاري، ومرافق رياضية، ومحطة للوقود، كما يحظى المشروع بمساحات خضراء واسعة تحيط بالمنطقة العامة. وتم افتتاح أول مدرسة، والتي تتبع لأكاديميات الدار، يوم 31 أغسطس 2016. ويمكن للمقيمين في وست ياس الاستمتاع بالواجهة البحرية التي تحيط بجزيرة ياس، والاستفادة من قرب المشروع من ياس مول ودرب ياس الترفيهي الذي يضم الفنادق والشواطئ، وأبرز وجهات الترفيه. تسير عمليات البنية التحتية وفقاً للجدول الزمني، حيث شارفت معظمها على الانتهاء. وسيتم استكمال المسجد والمركز التجاري ونادي الاستجمام بنهاية العام الجاري. وتم منح المشروع درجة لؤلؤتين، تأكيداً على توافق المشروع مع أهداف برنامج استدامة التابع لمجلس أبوظبي للتخطيط العمراني.

مشاركة :