أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ أن الوزارة حريصة على دعم ومساندة كل ما يخدم العمل الإسلامي المشترك الذي يقوم على الوسطية والاعتدال وينبذ التطرف والإرهاب. واشار إلى أن الوزارة تسعى دائمًا إلى ترسيخ مفاهيم الإسلام لدى المجتمعات الإسلامية وبيان حقيقة وتعرية كل ما يناهض الإسلام ووسطيته، وبيان منهج المملكة العربية السعودية في التعامل مع المستجدات على الساحات الإقليمية والدولية والإسلامية، وتقديم كل الدعم للجهات والمؤسسات التي تعمل في إطار خدمة الإسلام والمسلمين وفق منهج إسلامي معتدل بما يحقق اجتماع كلمة الأمة ويوحد صفَّها. جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالوزارة رئيس المكتب التنفيذي لائتلاف الأمة لمواجهة المشروع الإيراني الشيخ الدكتور وليد الطبطبائي. ومن جانبه أشار الطبطبائي إلى قرار عاصفة الحزم وإعادة الأمل والوقوف مع الشرعية في اليمن كان قرارًا حكيمًا لمواجهة التهديد الإيراني لأمن واستقرار المنطقة، قائلًا: إن المملكة العربية السعودية تعد رأس حربة في مواجهة الأخطار التي تهدد الأمة الإسلامية ولا سيما العدوان الإيراني على اليمن وسوريا. محذِّرًا من الخطر الإيراني المتواصل على دول المنطقة العربية والمتمثل في مشاركة إيران وإرسالها المليشيات لنشر الفتنة والقتل في الدول العربية. أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ أن الوزارة حريصة على دعم ومساندة كل ما يخدم العمل الإسلامي المشترك الذي يقوم على الوسطية والاعتدال وينبذ التطرف والإرهاب. واشار إلى أن الوزارة تسعى دائمًا إلى ترسيخ مفاهيم الإسلام لدى المجتمعات الإسلامية وبيان حقيقة وتعرية كل ما يناهض الإسلام ووسطيته، وبيان منهج المملكة العربية السعودية في التعامل مع المستجدات على الساحات الإقليمية والدولية والإسلامية، وتقديم كل الدعم للجهات والمؤسسات التي تعمل في إطار خدمة الإسلام والمسلمين وفق منهج إسلامي معتدل بما يحقق اجتماع كلمة الأمة ويوحد صفَّها. جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالوزارة رئيس المكتب التنفيذي لائتلاف الأمة لمواجهة المشروع الإيراني الشيخ الدكتور وليد الطبطبائي. ومن جانبه أشار الطبطبائي إلى قرار عاصفة الحزم وإعادة الأمل والوقوف مع الشرعية في اليمن كان قرارًا حكيمًا لمواجهة التهديد الإيراني لأمن واستقرار المنطقة، قائلًا: إن المملكة العربية السعودية تعد رأس حربة في مواجهة الأخطار التي تهدد الأمة الإسلامية ولا سيما العدوان الإيراني على اليمن وسوريا. محذِّرًا من الخطر الإيراني المتواصل على دول المنطقة العربية والمتمثل في مشاركة إيران وإرسالها المليشيات لنشر الفتنة والقتل في الدول العربية.