وجه صاحب السمو الملكي، الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، رئيس مجلس إدارة جمعية «البر»، بتكثيف برامج وفعاليات دعم الأسر المنتجة بالمنطقة، وذلك خلال افتتاح سموه، أمس الأول، معرض «صنعتي»، الذي تشارك فيه الأسر المنتجة التابعة للجمعية. وأبدى سموه إعجابه بما يحتوي عليه ركن الأسر المنتجة بالمعرض، مشيدا بدور الجمعية في تنظيم برامج دعم الأسر المحتاجة، للانتقال بها من طلب العون والمساعدة، إلى إيجاد موارد مالية دائمة. ودعا سموه جميع العاملين في الجمعية، إلى تكثيف تلك البرامج، ومساعدة الأسر، على فتح قنوات بيع لتسويق منتجاتهم، وبيعها لسد حاجتهم على أن يتم تدريبهم، وتأهيلهم للتقيد بالمعايير، والشروط التي تضمن سلامة المنتج، وجودته. من ناحية أخرى أشاد سموه مشروع حمد بن عبداللطيف الجبر، لعلاج أمراض السرطان بمحافظة الأحساء، وأكد سموه أن هذا العمل من أهم أعمال الخير، التي تقدم للمجتمع، لاسيما مع تزايد حالات المصابين بهذه الأمراض، وحاجتهم للعلاج. وقال عبداللطيف الجبر، الذي تكفل بإنشاء هذا المركز: إن محافظة الأحساء تفتقر لمثل هذه المراكز المتخصصة في علاج السرطان، والذي يجبر المصابين على مراجعة المستشفيات البعيدة، خارج المحافظة؛ مما يكلفهم الكثير من المصاريف، والمعاناة. وجه صاحب السمو الملكي، الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، رئيس مجلس إدارة جمعية «البر»، بتكثيف برامج وفعاليات دعم الأسر المنتجة بالمنطقة، وذلك خلال افتتاح سموه، أمس الأول، معرض «صنعتي»، الذي تشارك فيه الأسر المنتجة التابعة للجمعية. وأبدى سموه إعجابه بما يحتوي عليه ركن الأسر المنتجة بالمعرض، مشيدا بدور الجمعية في تنظيم برامج دعم الأسر المحتاجة، للانتقال بها من طلب العون والمساعدة، إلى إيجاد موارد مالية دائمة. ودعا سموه جميع العاملين في الجمعية، إلى تكثيف تلك البرامج، ومساعدة الأسر، على فتح قنوات بيع لتسويق منتجاتهم، وبيعها لسد حاجتهم على أن يتم تدريبهم، وتأهيلهم للتقيد بالمعايير، والشروط التي تضمن سلامة المنتج، وجودته. من ناحية أخرى أشاد سموه مشروع حمد بن عبداللطيف الجبر، لعلاج أمراض السرطان بمحافظة الأحساء، وأكد سموه أن هذا العمل من أهم أعمال الخير، التي تقدم للمجتمع، لاسيما مع تزايد حالات المصابين بهذه الأمراض، وحاجتهم للعلاج. وقال عبداللطيف الجبر، الذي تكفل بإنشاء هذا المركز: إن محافظة الأحساء تفتقر لمثل هذه المراكز المتخصصة في علاج السرطان، والذي يجبر المصابين على مراجعة المستشفيات البعيدة، خارج المحافظة؛ مما يكلفهم الكثير من المصاريف، والمعاناة.
مشاركة :