صحيفة وصف : نشر عضو الشورى عبدالله الفوزان تغريدة، لاقت انتشارًا واسعًا بين المواقع الاجتماعية، حول سيرة حياته المتواضعة، التي فيها أنه نشأ من أسرة فقيرة. وأشار الفوزان إلى أنه عمل سائقًا لدى إحدى الأسر، ثم عمل سائق تاكسي، وقام بإكمال دراسته الجامعية حتى وصل إلى درجة بروفيسور، ولم تمنعه الحاجة عن إكمالها. متسائلاً هل حياته ستفتح باب الأمل للمحبطين والمتشائمين؟ وقال الفوزان عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي تويتر إنه ابن أسرة فقيرة، وعمل سائقًا عند عائلة، ثم سائق تاكسي، ثم جامعيًّا، ثم بروفيسورًا جامعيًّا، ثم عضوًا في مجلس الشورى.. فهل يفتح ذلك باب الأمل للمحبطين والمتشائمين؟ (0)
مشاركة :