قال الأمين العام للأمم المتحدة المنتهية ولايته، بان كي مون، إن حلب صارت مرادفاً للجحيم، فيما أعرب عن أسفه إزاء الفشل الجماعي للعالم في وقف الحرب في سوريا. وذكر الأمين العام في مؤتمر صحفي أن المذبحة في سوريا تظل تمثل فجوة في الضمير العالمي. حلب الآن مرادف للجحيم. واعتبر أمين عام الأمم المتحدة أن هناك غياباً للتضامن، وانعداماً للرحمة بسوريا. وقال إن هذه قضية... خلاف بين الأشخاص لمجرد مصلحة شخصية أو وطنية ضيقة جداً أدى لقتل مئات الآلاف من الأشخاص حتى الآن، وعلينا أن نرفض ذلك باسم الإنسانية. (د.ب.أ)
مشاركة :