بعد نجاتها من تنظيم الدولة الإسلامية داعش، قررت أم إسماعيل الحديث من أربيل عن الفظائع التي ارتكبها التنظيم بحق ضحاياه من الأقلية المسيحية العراقية، والتي ما زالت تلاحقها في منامها قبل صحوها. تفاصيل المعاناة التي شهدتها أم إسماعيل وأفراد أسرتها في برنامج اليوم
مشاركة :