تعرف على توقعات ماجي فرح لبرجك في العام الجديد

  • 1/1/2017
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

يطل علينا عام جديد ويحمل في طياته العديد من الخبايا والأسرا والمفاجآت، وهذا ما حاولت عالمة الفلك الأكثر انتشار على مواقع التواصل الاجتماعي ماجي فرح توقعه بحسب الأبراج الفلكية، ونرصد لكم أبرز التوقعات لهذا العام، وأكثر الأبرج حظا. وبحسب توقعات فرح فإن هذه السنة هي سنة الميزان، فكوكب الحظ جوبيتير يزور هذا البرج حتى أكتوبر/تشرين الأول، ثمّ ينتقل إلى برج العقرب. الحمل التأُثيرات الفلكية شديدة عليك هذه السنة عزيزي الحمل، تحمل تغييرات كثيرة وتموّجات وتناقضات تجعلك محتاراً في بعض الأحيان ومربكاً في أحيان أخرى، ما يتطلّب الكثير من الحكمة والهدوء والتفكير العميق قبل الإقدام على أيّ خطوة، مهما كان نوعها. تسكنك رغبة كبيرة في اقتحام المصاعب وتسلّق القمم، ويكون الطموح مضاعفاً، فتُقبِل على مشاريع جديدة تريد أن تنجزها بمهارة وإستراتيجية مدروسة، ما يجعلك تؤدّي في هذه السنة دوراً اجتماعياً مهمّاً وتتبوّأ مركزاً سلطوياً في إدارة أو في مجال سياسي أو قضائي أو تجاري، إلا أن التأثيرات الفلكية المعاكسة لكوكب جوبيتير قد تدفعك إلى التصرّف بتسرّع وفوضى والمغامرة حيث يجب الهدوء والتحفّظ. لحسن الحظ أن كوكب ساتورن يدعوك إلى الحكمة ويعاكس تأثيرات جوبيتير، حتى أواخر السنة. من مصلحتك عزيزي الحمل أن تتصرّف بهدوء وألا تتسرّع في اتخاذ أي قرار أو مجازفة حتى لا تواجَه بخسارة ما. ومن الأفضل المحافظة على مكانك واستقرارك والروتين أيضاً، لأنه خير من أن تخوض مجالات لا تعرف أسرارها. قد تكون هذه السنة مناسبة للبناء والتحضير والتركيز على الأعمال برويّة وعدم مخالفة القوانين والحذر من بعض المغرضين والمتطفّلين، الذين قد يستغلّون طيبتك أو حسن نيّتك في بعض الأحيان. الثور أطمئنك أيها الثور أنك تدخل سنة بناءه، حيث الدورة الفلكية إيجابية بمجملها، وتحمل إليك فرصاً مهنية طوال السنة وأرباحاً معنوية ومادية. تشرق عزيزي الثور ببريق خاصّ وتحتل مركزاً نافذاً، ويسطع صيتك وتحصل على مكافأة تستحقها. تنعم بحظ مضاعف، خاصة ابتداءً من شهر مارس-آذارحين توظف طاقاتك في مجالات مثمرة، وتجسّد مشاريعك التي تبصر النور، وتنطلق تصاعدياً نحو النجاح الأكيد. أما المساعي التي تقوم بها فيكون لها النتائج المرجوّة. تزداد عائداتك، وقد تدخّر المال أيضاً، تحقق أحلامك، وتتخطّى إنجازاتك ما حققت حتى الآن، وتكسب محبّة الناس والجماهير، خاصة إذا كنت تعمل في الشأن العام، وتكسب الاحترام والإعجاب وتتيح لك الأقدار ظروفاً مناسبة لكي تجسّد بعض الأحلام المهنية أو السياسية أو الفنية أو التجارية، تلاقي الدعم من بعض الجهات الفاعلة والحاكمة، وقد تطرأ أحداث غير متوقعة أو مفاجئة تدفعك إلى تغيير مكان إقامتك أو البلد الذي تعيش فيه. إن كلّ جهد تقوم به، وكلّ مبادرة، تكون لهما نتائج إيجابية وواعدة، بشرط أن تقدم على مساعيك من دون تردّد أو خوف، فالأفلاك داعمة لك تفتح أمامك أبواباً كانت مغلقة حتى الآن. قد تذهب في أسفار منتجة، في حين تتنوّع الخيارات أمامك لكي تنتقي ما تراه مناسباً وأكثر إنتاجية. الجوزاء تخبئ لك هذه السنة أحداثاً تخرج عن المألوف، إذ إن التأثيرات الفلكية تكون شديدة في سمائك. إن كوكب ساتورن الذي يواجهك منذ سنة ونصف السنة، ما زال في برج القوس يراقب تحرّكاتك وينذر بالعقاب، إذا ارتكبت الأخطاء أو ضيّعت البوصلة، بالرغم من أنّ كوكب الحظ جوبيتير صار حليفك، منذ أن دخل برج الميزان في 9 سبتمبر- أيلول الماضي، وهو مستمر في دعمك حتى شهرأكتوبر- تشرين الأول، ما يعني أنّ الكرة في ملعبك؛ فإذا أحسنت التصرّف واتّبعت توجّهات الفلك، فإنك تنتصر على المعوّقات وتحقق إنجازات كبرى، عقب بعض الفرص التي تطرأ على عملك واتصالاتك وعلاقاتك الاجتماعية. وفي وقت تشعر فيه أن الأمور تراوح مكانها أو أن العجز يصيبك، تتبدّل الأشياء وتطرأ تغييرات فتتخذ قرارات مهمّة للتغلب على هذا الواقع، أو هي الأقدار تجعلك تنتهي من معاناة وتصحّح أوضاعك وتواجه حقائق جديدة، وتخوض تجارب متنوّعة تحيي فيك الآمال وتوقظ الحوافز، لكي تتقدّم بخطى ثابتة نحو النجاح. لا شكّ في أنها سنة لا تخلو من الاضطرابات، لكنها مؤاتية للبدء بعمل جديد أو مشاريع حديثة أو لمواصلة دراسة أو عملية تدريبية مناسبة. السرطان تسلك دروباً تؤمّن لك الربح المادي وتزيد من زبائنك، إذا كنت تعمل في الشأن التجاري. تشير الأفلاك أيضاً إلى تركك العمل أو استقالتك منه، أو إلى إقالتك ومحاسبة قد تخضع لها لسبب من الأسباب. تضطرك الظروف إلى القيام بعملية تصحيح وتقويم، وإلى مسايرة المحيط وتفهّم أطباعه والتعامل بليونة وتضامن، حتى تحصل على المرتجى. تفرض عليك التطورات العمل بكدّ ومثابرة لبلوغ الأهداف، خصوصاً أن أعمالاً عدّة وتغييرات قد تحصل في نوع عملك ومكانه، وقد يأتيك الدعم من بعض الجهات في الوقت المناسب. وقد تفتح فرص غير منتظرة أبواباً أمامك للتوقيع على عقد جديدة أو للانتقال إلى مهنة أخرى تفرضها الظروف والتغييرات. الأسد تنطلق في هذه السنة واثقاً، فتحالفك الأٌقدار لكي تمارس أعمالك بنجاح، وتتلقّى الوعود الكثيرة التي تدعم مسيرتك، فكوكبا جوبيتير وساتورن يحتلان موقعين مناسبين لك ويبشران بفترة بنّاءة تؤسّس خلالها على قاعدة متينة. يضمن جوبيتير لك الاستقرار، ويضع حداً للأحداث المفاجئة والمربكة التي ربما واجهتك في السنوات الماضية، فتخرج من قوقعتك، وتبادر إلى جديد، كما تفاوض أو تعبّر عن نفسك أمام مجموعات من الناس أو المتعاملين معك. توقّع عزيزي الأسد  نجاحاً يفوق ما تحلم به، خاصة أنك تتطرّق هذه السنة إلى عملية تدريب أو إلى معرفة تحتاجها في عملك. تستفيد من حظ يواكب الخطوات ويسهّل تحقيق الأحلام. العذراء تصل إلى مفترق طرق في حياتك، فتعيد النظر ببعض القرارات والالتزامات، وتصحّح بعض المسارات بثقة أكبر بالنفس، مدفوعاً بحبّ التغيير الذي يُصبح ضاغطاً خلال هذا العام. لا شكّ في أنك تمرّ في فترة من التردّد وإعادة النظر بشؤون مهنية ومالية، إلا أنّ الظروف والتطورات تدفعك إلى اتخاذ قرارات مهمّة، وفي بعض الأحيان انقلابية. لقد كفّ كوكب جوبيتير عن إرباكك، بالرغم من أنّه وهبك بعض الفرص السنة الماضية، فيما أدّى إلى اضطرابات واهتزازات بفضل معاكسته لساتورن. تضطر هذه السنة إلى التعامل مع أوضاع وظروف غير متوقعة، فالطوالع الفلكية تدعوك إلى الحذر والانتباه والتحسّب لأي شيء، وإلى عدم إعطاء الثقة إلى أوّل من تلتقيه، بل إلى حماية ممتلكاتك ومكتسباتك والمطالبة بضمانات جدّية طوال الوقت. الميزان تتعلّم جديداً، أو تخوض مجالاً للمرة الأولى، فتنتظرك مفاجآت، كما تطرأ أحداث لم تكن في الحسبان، وقد تجعلك عاجزاً للوهلة الأولى، ثمّ تشعر أن شيئاً إيجابياً نجم منها. لا تخشَ شيئاً بل كرّر المحاولة، لأنّ مشاريعك ستتحقّق بطريقة سحرية في بعض الأحيان وبسهولة لم تكن تتوقّعها. يحثّك كوكبا جوبيتير وساتورن على التفاؤل، ويوحيان بحظوظ ترافق مشاريعك، ويدفعانك إلى التعمّق أكثر في المواضيع التي تتطرّق إليها، كما يجعلك الطالع الفلكي عامّة تنظّم أفكارك وأوراقك بشكل أفضل. العقرب تتخلّص هذه السنة من معوّقات كثيرة ومشاكل مالية ومهنية، فتجد الطريق سالكة أمامك، لكي تعمل ما يحلو لك، وتنعم طوال الوقت بمحبة الآخرين لك ودعمهم إياك ووقوفهم إلى جانبك في المهمات والمساعي. تثمر جهودك في فصل الخريف، حين ينتقل كوكب الحظ جوبيتير إلى برجك،حيث يستقرّ سنة كاملة، ويبشّرك بدورة من الحظوظ والفرص الزاهرة. قد تمرّ بك بعض الأوقات الحرجة،في فترات من القلق والتساؤلات، إلاأنك تتوصّل إلى النجاح وتكسب الإعجاب والتقدير وتحصل على التكريم في أواخر السنة. اسعَ إلى تحقيق الرغبات من دون أن تترك الماضي يعرقل اندفاعك. ثِق بقدراتك وكفاءتك، واغتنم الفرص التي قد تتوفّر لك في هذه الفترة لمعالجة وضع عالق، أو تنظيم إدارة ودرس الملفات والفوز بانتخابات أو بامتحانات. القوس ترغب هذه السنة بالتغيير ويصبح الأمر ملحاً، وقد تحتار من أين تبدأ وكيف تقبل عليه. تميل الى الإستقلالية والتحرّر من بعض القيود، تبحث عن هويتك الشخصية والحقيقية، وتتوق نحو تأسيس شيء جديد. إلا أن ساتورن في برجك يحذّرك من المجاذفات في أي مجال كان، ويفرض عليك التأني في كل آن وعدم إهمال التفاصيل في كل ما تُقدم عليه. كن معتدلاً في كل ما قد تفعل واعتمد الوقاية في شؤونك الصحية والأمنية، تطويقاً لأي عائق قد يحصل. تتمتّع هذه السنة بحدس ممتاز في كل ما يتعلّق بالأعمال مع الخارج والأسفار والاستثمارات التي تعدك بأرباح ورواج منتشر، تستقطب الفرص بسرعة ويأتي حكمك على بعضها ممتازاً، فتدرك أهمية بعض العمليات المهنية والمالية وتسرّع في إنجازها قبل فوات الأوان. الجدي تعتبر سنة استثنائية من الأحداث الكثيرة والحركة الكبيرة والتحديات الخصبة والانقلابات المفاجئة، فكوكب جوبيتير دخل إلى برج الميزان في شهر سبتمبر- أيلول من سنة 2016، ويستقرّ فيه حتى العاشر من شهر أكتوبر- تشرين الأول من هذا العام، ليعاكس كوكب بلوتون في برجك ويولّد أجواءً وظروفاً غير تقليدية، لكنك قادر عزيزي الجدي، وبقدراتك الخلّاقة، على التصرّف بسرعة عند الأوقات الحرجة وبمرونة تجعلك تستفيد من كل التحوّلات الحاصلة في الأفق. تحرز أرباحاً رغم كل شيء ويساعدك الحدس على اغتنام الفرص المناسبة والتحالف مع من ترى فيه القدرة والقوة على مؤازرتك. الدلو استقبل هذه السنة بفرح وتفاؤل، واترك الأحداث تثبت لك صدق هذه التوقّعات، واستفد من هذا المناخ الواعد، ولا تفوّت الفرص الجيّدة التي تتوفّر لك طوال السنة وحتى أكتوبر-تشرين الأول. لا شك أنك مررت بفترات صعبة وبتوتر وتراجع معنوي في سنة 2016، وقبل شهر سبتمبر-أيلول، كما تعرّضت لبعض الخسائر وواجهت الصعوبات، وها أنت الآن تعاود صعود السلّم وتنسى الماضي وتنظر إلى الأمام، لأنك تطلّ على سنة رائعة تعوّض خلالها عمّا فات وعن الوقت الضائع، فتنطلق واثقاً وتحصل على ما تريد وتثبت أوضاعك، فتبدأ مشواراً معبّداً بالآمال والأحلام وتنفّذ رغبة دفينة طالما راودتك، وتشغل منصباً تحلم به فتتقدّم مشاريعك بسرعة فائقة وبدون عوائق تذكر. الحوت خضع مواليد الحوت لتأثيرات فلكية شديدة وسلبية في غالب الأحيان خلال السنتين الماضيتين على الأٌقل. تقاذفتهم الأٌقدار ووصلوا إلى اليأس في بعض الأحيان، وهم يشعرون الآن أنهم لم يعد بوسعهم الانتظار أو تأجيل المساعي التي يجب أن يقدموا عليها لقلب الأمور وتغيير المسار، وهذا ما يحصل معهم في هذه السنة التي ستبدّل بطريقة جذرية نظرتهم إلى الأمور وتصوّرهم لبعض الارتباطات والقناعات. يمرّون بمراحل متقلّبة بين التقدّم والتراجع، كما بأزمات ووعود تستمر حتى 10 أكتوبر-تشرين الأول بالإجمال. يعيشون أوقاتاً غير اعتيادية وغير تقليدية فيحققون سمعة طيبة أوشهرة مقدّرة أو مركزاً بهياً أو مكافأة سارّة، لكن بالمقابل يضطرون للإذعان لبعض الإرادات أو لقبول بعض التدخلات في شؤونهم ويتعرّضون لاحتمال عزلهم عن بعض الأماكن والمراكز، أو للتخريب على بعض إنجازاتهم. شارك هذا الموضوع: اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Google+ (فتح في نافذة جديدة)

مشاركة :