عروس الشرقية تقتل زوجها في شهر العسل

  • 4/1/2014
  • 00:00
  • 14
  • 0
  • 0
news-picture

لارتبطها بعلاقة جنسية مع اشاقائها عروس الشرقية تقتل زوجها في شهر العسل 04-01-2014 06:27 AM الحوادث(ضوء):كان يحبها بجنون، اما هى فكانت توهمه انها تبادله نفس الحب والغرام، ولما لا؟!، وهو مازال عريسها، الذى تزوجته قبل ايام قليلة، وحضر زفافهما كل الاقارب والاحباب. لكن كان فى حياتها لغز، لغز انهى حياة الزوج، وكشف الستار عن جريمة قذرة كانت هى واشقائها ابطال اشرار. البداية تعود الى عدة ايام قليلة الى الوراء، عندما سمعت السيدة العجوز صراخ زوجة ابنها العجوز، وهى تحاول الاستغاثة مذعورة، على الفور إنطلقت والدة زوجها وفتحت باب الشقة ومعها بعض المارة والجيران، وكانت المفاجأة، الزوجة التى بدى عليها الخوف والذعر، موثوقة اليدين والقدمين، فمها مكمم، تحاول بإنفاسها المكتومة ان تنبة المقربين منها، اما المفاجأة الاخرى الاكثر قسوة، هى إكتشاف الموجودين لجثة زوجها الملقية على الارض وسط بركة من الدماء. والدة الزوج سقطت مغشية عليها من هول الصدمة، بينما الجيران يحاولون فك الرباط الذى يحوم حول فم الزوجة، كما يقومون فى محاولة منهم لمساعدتهم على كشف ما حدث. ذعر! لحظات قليلة وتمكن الجيران مساعدة الزوجة المذعورة على التماسك والحديث، وفى نفس الوقت كان حضر رجال البحث الجنائى الى مسرح الحادث، وهنا حكت الزوجة، مشيرة الى قيام مجهولين بإقتحام شقتها والدخول عليها، وضرب زوجها حتى الموت، ومن ثم سرقة المشغولات الذهبية التى اشتراها لها زوجها لعرسها. العروس التى لم يمر على زواجها شهر اضافت ايضاً، انها كانت تختبىء وراء الجدار حتى لا يراهخا القتلة، الا انهم لاحظوا صوتها التى كانت تحاول كتمانه، فقاموا بتوثقيها بالحبال حتى لا تستغيث بالجيران، ويتم القبض عليهم، ثم تركوها بعد ان قتلوا زوجها ومزقوا جثته وسرقوا الدهب. على الفور بدأ رجال الشرطة بقيادة اللواء سامح الكيلانى، مدير امن الشرقية، فى اعداد خطة محكمة للإيقاع بالقتلة، وفك غموض وملابسات تلك الجريمة البشعة، وبدأ بالفعل العميد ابراهيم التهامى مأمور مركز ابو حماد فى جمع التحريات حول الواقعة، والتى اشارت ان القتيل يدعى محمد محمد البوشى، 25 سنة، متزوج منذ شهر بالتمام والكمال، كما اشار ان هناك بعض الالغاز التى تحيط بتلك الجريمة. وهو ما راود ايضاً اللواء رفعت خضر، مدير المباحث الجنائية لمدير امن الشرقية، والذى وضع خطة بحث للكشف عن الجناة، والتى كشفت عن مفاجأت خطيرة لم يتوقعها اقرب المقربين للزوجين، وهى ان الزوجة كانت دائمة الخلاف مع ىزوجها، خاصة فى الايام الاخيرة، وان قبل الحادث بساعات وقعت بينهما مشادة كبيرة، كما اشارت التحريات ان شقيق المتهمة شوهد وهو يدخل ويخرج من منزلها فى وقت متزامن مع الجريمة، كما انها تزوجت من القتيل عنوة عنها، بإرادة من والدها الذى ارغمها على ذلك. مأمورية وإعتراف! على الفور إنطلقت مأمورية امر اللواء رفعت خضر، بالقبض على الزوجة وشقيقها وتطوير مناقشتهما، وفى حينها إنطلقت مأمورية بقيادة الرائد احمد نصار، رئيس مباحث المركز، ومعاونيه النقيب على عرفة، والملازم اول طارق سليم، ليتم القبض على الزوجة بشرى سلمى زايد 23 سنة، وشقيقها ناصر على ابراهيم محسوب، وايضا شقيقهما هانى محسوب، وكانت المفاجأة عندما تم مواجهة الزوجة وشقيقيها ببعض نتائح التحريات كلاً منهم على حدة، لتكشف الزوجة عن تفاصيل الجريمية كاملة، مؤكدة انها اشتركت مع شقيقيها فى جريمة قتل زوجها. وعن الدافع للجريمة فجرت المتهمة مفاجأة من العيار الثقيل قائله، انا كان يحبها بجنون، اما هى فكانت توهمه انها تبادله نفس الحب والغرام، ولما لا؟!، وهو مازال عريسها، الذى تزوجته قبل ايام قليلة، وحضر زفافهما كل الاقارب والاحباب. لكن كان فى حياتها لغز، لغز انهى حياة الزوج، وكشف الستار عن جريمة قذرة كانت هى واشقائها ابطال اشرار. البداية تعود الى عدة ايام قليلة الى الوراء، عندما سمعت السيدة العجوز صراخ زوجة ابنها العجوز، وهى تحاول الاستغاثة مذعورة، على الفور إنطلقت والدة زوجها وفتحت باب الشقة ومعها بعض المارة والجيران، وكانت المفاجأة، الزوجة التى بدى عليها الخوف والذعر، موثوقة اليدين والقدمين، فمها مكمم، تحاول بإنفاسها المكتومة ان تنبة المقربين منها، اما المفاجأة الاخرى الاكثر قسوة، هى إكتشاف الموجودين لجثة زوجها الملقية على الارض وسط بركة من الدماء. والدة الزوج سقطت مغشية عليها من هول الصدمة، بينما الجيران يحاولون فك الرباط الذى يحوم حول فم الزوجة، كما يقومون فى محاولة منهم لمساعدتهم على كشف ما حدث. ذعر! لحظات قليلة وتمكن الجيران مساعدة الزوجة المذعورة على التماسك والحديث، وفى نفس الوقت كان حضر رجال البحث الجنائى الى مسرح الحادث، وهنا حكت الزوجة، مشيرة الى قيام مجهولين بإقتحام شقتها والدخول عليها، وضرب زوجها حتى الموت، ومن ثم سرقة المشغولات الذهبية التى اشتراها لها زوجها لعرسها. العروس التى لم يمر على زواجها شهر اضافت ايضاً، انها كانت تختبىء وراء الجدار حتى لا يراهخا القتلة، الا انهم لاحظوا صوتها التى كانت تحاول كتمانه، فقاموا بتوثقيها بالحبال حتى لا تستغيث بالجيران، ويتم القبض عليهم، ثم تركوها بعد ان قتلوا زوجها ومزقوا جثته وسرقوا الدهب. على الفور بدأ رجال الشرطة بقيادة اللواء سامح الكيلانى، مدير امن الشرقية، فى اعداد خطة محكمة للإيقاع بالقتلة، وفك غموض وملابسات تلك الجريمة البشعة، وبدأ بالفعل العميد ابراهيم التهامى مأمور مركز ابو حماد فى جمع التحريات حول الواقعة، والتى اشارت ان القتيل يدعى محمد محمد البوشى، 25 سنة، متزوج منذ شهر بالتمام والكمال، كما اشار ان هناك بعض الالغاز التى تحيط بتلك الجريمة. وهو ما راود ايضاً اللواء رفعت خضر، مدير المباحث الجنائية لمدير امن الشرقية، والذى وضع خطة بحث للكشف عن الجناة، والتى كشفت عن مفاجأت خطيرة لم يتوقعها اقرب المقربين للزوجين، وهى ان الزوجة كانت دائمة الخلاف مع ىزوجها، خاصة فى الايام الاخيرة، وان قبل الحادث بساعات وقعت بينهما مشادة كبيرة، كما اشارت التحريات ان شقيق المتهمة شوهد وهو يدخل ويخرج من منزلها فى وقت متزامن مع الجريمة، كما انها تزوجت من القتيل عنوة عنها، بإرادة من والدها الذى ارغمها على ذلك. مأمورية وإعتراف! على الفور إنطلقت مأمورية امر اللواء رفعت خضر، بالقبض على الزوجة وشقيقها وتطوير مناقشتهما، وفى حينها إنطلقت مأمورية بقيادة الرائد احمد نصار، رئيس مباحث المركز، ومعاونيه النقيب على عرفة، والملازم اول طارق سليم، ليتم القبض على الزوجة بشرى سلمى زايد 23 سنة، وشقيقها ناصر على ابراهيم محسوب، وايضا شقيقهما هانى محسوب، وكانت المفاجأة عندما تم مواجهة الزوجة وشقيقيها ببعض نتائح التحريات كلاً منهم على حدة، لتكشف الزوجة عن تفاصيل الجريمية كاملة، مؤكدة انها اشتركت مع شقيقيها فى جريمة قتل زوجها. وعن الدافع للجريمة فجرت المتهمة مفاجأة من العيار الثقيل قائله، انا ارتبط بعلاقة جنسية مع شاقائى الرجال، وزوجى إكتشف علاقتى مع شقيقى الاول، وهو ما دفعه لتهديدى بفضحى والطلاق منه، وقتها خشيت ان تكون سيرتى على كل لسان، ويعرف اهل بلدتى اننى على علاقة جنسية باشقائى الرجال، هذا خلافاً عن إننى تزوجت منه مرغمة، كنت بإختصار اهوى معاشرة اشقائى عنه، وهو ما دفعنى الى الاتصال باشقائى وإخبارهم بضصرورة التخلص منه قبل فضحنا. وفى يوم الحادث ساعات اشقائى فى دخول شقتى بدون ان يشعر احد، وعلى الفور قمنا بتكميمه وشنقه حتى تأكدنا من وفاته، ثم قام اشقائى بتكميمى وتوثيقى بالحبال، وإخذ المشغولات الذهبية لتخبئتهم معهم، حتى يبدو الامر اننا تعرضنا لحادث سرقة، يقوم خلالها اللصوص بقتل زوجى، وتكميمى وتوثيقى حتى لا استنجد باحد حتى يهربوا. وفى نفس السياق اعترفت المتهمة وشقيقيها امام المستشار يوسف الخطيب، رئيس نيابة ابو حماد، بجريمتهم، والذى قرر بإشراف المستشار احمد دعبس المحامى العام لنيابات جنوب حبس الزوجة وشقيقيها اربعة ايام على ذمة التحقيقات، مع ضرورة التجديد لهم فى الميعاد المحدد. الرجال، وزوجى إكتشف علاقتى مع شقيقى الاول، وهو ما دفعه لتهديدى بفضحى والطلاق منه، وقتها خشيت ان تكون سيرتى على كل لسان، ويعرف اهل بلدتى اننى على علاقة جنسية باشقائى الرجال، هذا خلافاً عن إننى تزوجت منه مرغمة، كنت بإختصار اهوى معاشرة اشقائى عنه، وهو ما دفعنى الى الاتصال باشقائى وإخبارهم بضصرورة التخلص منه قبل فضحنا. وفى يوم الحادث ساعات اشقائى فى دخول شقتى بدون ان يشعر احد، وعلى الفور قمنا بتكميمه وشنقه حتى تأكدنا من وفاته، ثم قام اشقائى بتكميمى وتوثيقى بالحبال، وإخذ المشغولات الذهبية لتخبئتهم معهم، حتى يبدو الامر اننا تعرضنا لحادث سرقة، يقوم خلالها اللصوص بقتل زوجى، وتكميمى وتوثيقى حتى لا استنجد باحد حتى يهربوا. وفى نفس السياق اعترفت المتهمة وشقيقيها امام المستشار يوسف الخطيب، رئيس نيابة ابو حماد، بجريمتهم، والذى قرر بإشراف المستشار احمد دعبس المحامى العام لنيابات جنوب حبس الزوجة وشقيقيها اربعة ايام على ذمة التحقيقات، مع ضرورة التجديد لهم فى الميعاد المحدد. 0 | 0 | 0

مشاركة :