أبوغزالة يرعى الحلقة النقاشية «الإبداع المؤسسي وأثره على الاقتصاد»

  • 1/4/2017
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

عمان: الخليج رعى طلال أبو غزالة الحلقة النقاشية الإبداع والابتكار المؤسسي وأثره على الاقتصاد الوطني والتي تأتي ضمن أعمال الملتقى التاسع للابتكار المؤسسي 2016 - تطبيقات عملية، والذي عقد مؤخراً بتنظيم من مؤسسة إعادة التفكير. وأكد أبو غزالة خلال كلمته في حفل الافتتاح أهمية أن تكون المؤسسة مبدعة كما الفرد، نظراً للحاجة الماسة لاستمرارية المؤسسات. واستعرض مسيرة حياة مجموعة طلال أبو غزالة كمثال على المؤسسات التي تحافظ على الاستمرارية، حيث بين أن المجموعة بدأت عام 1972 ومنذ ذلك التاريخ تعمل بذات الرسالة التي تأسست من أجلها، مشيراً إلى أنها تعطي الأفراد العاملين فيها شعوراً بأن لهم هدفاً معيناً وليس العمل من أجل الأجر فقط، أي أن كل فرد يؤدي رسالة، وهذا أحد عوامل وأسباب النجاح الكبير الذي وصلت إليه المجموعة. وأكد أنه من الضروري أن يكون للمؤسسة هوية أو علامة خاصة بها، وأن يكون لها اسم تجاري محدد تبرز به، ما يجعل لها وقع واسم خاص في المحيط، مؤكداً في ذات الوقت أهمية وجود ثقافة التغيير في القرارات وبيئة العمل، نظراً لأن بعض قرارات الأمس لا تصلح لليوم، وهذا الأمر أخذ الوقت الكثير لبلورة ثقافة التغيير المستمر، بحيث لا توجد سياسة واحدة ثابتة في عمل المجموعة وأسلوبها. رعى طلال أبو غزالة الحلقة النقاشية الإبداع والابتكار المؤسسي وأثره على الاقتصاد الوطني والتي تأتي ضمن أعمال الملتقى التاسع للابتكار المؤسسي 2016 - تطبيقات عملية، والذي عقد مؤخراً بتنظيم من مؤسسة إعادة التفكير. وأكد أبو غزالة خلال كلمته في حفل الافتتاح أهمية أن تكون المؤسسة مبدعة كما الفرد، نظراً للحاجة الماسة لاستمرارية المؤسسات. واستعرض مسيرة حياة مجموعة طلال أبو غزالة كمثال على المؤسسات التي تحافظ على الاستمرارية، حيث بين أن المجموعة بدأت عام 1972 ومنذ ذلك التاريخ تعمل بذات الرسالة التي تأسست من أجلها، مشيراً إلى أنها تعطي الأفراد العاملين فيها شعوراً بأن لهم هدفاً معيناً وليس العمل من أجل الأجر فقط، أي أن كل فرد يؤدي رسالة، وهذا أحد عوامل وأسباب النجاح الكبير الذي وصلت إليه المجموعة. وأكد أنه من الضروري أن يكون للمؤسسة هوية أو علامة خاصة بها، وأن يكون لها اسم تجاري محدد تبرز به، ما يجعل لها وقع واسم خاص في المحيط، مؤكداً في ذات الوقت أهمية وجود ثقافة التغيير في القرارات وبيئة العمل، نظراً لأن بعض قرارات الأمس لا تصلح لليوم، وهذا الأمر أخذ الوقت الكثير لبلورة ثقافة التغيير المستمر، بحيث لا توجد سياسة واحدة ثابتة في عمل المجموعة وأسلوبها.

مشاركة :