شرعت السلطات الأمريكية بتوجيه أول اتهام إلى مصنع سيارات فولكسفاغن، في إطار التحقيق بشأن فضيحة المحركات التي تم التلاعب بها واتهمت إدارة الشركة الألمانية بإخفاء عملية التحيل التي جرت في ألفين وخمسة عشر، والتي كان الهدف منها خداع السلطات الأمريكية وسائقي السيارات، بشأن المستوى الحقيقي لانبعاثات الغاز الملوث من سيارات فولكسفاغن، من خلال تثبيت برنامج معلوماتي يزور نتائج الاختبارات الخاصة بالتلوث وقد أوقفت السلطات الأمريكية أوليفر شميدت لتتتبعه، جراء دوره الرئيسي في المؤامرة
مشاركة :