انتقل الى رحمة الله فجر اليوم بمدينة الملك عبدالعزيز الطبيه بالحرس الوطني العميد الشاعر / مساعد الرشيدي المناطق تتقدم بخالص العزاء والمواساة لأسرة الفيد ومحبيه ، أنا لله وأنا إليه راجعون. الجدير بالذكر أن العميد مساعد ربيع الرشيدي شاعر سعودي ولد في مدينة خيبر. قضى اول فترات طفولته في الكويت ودرس في خميس مشيط حين كان والده يعمل في الجيش تخرج من احدى ثانويات خميس مشيط، وفي فترة المراهقه لاحظ والده ميول مساعد للشعر فنصحه بعدم قراءة الشعر، الا ان الفطره الشعريه لديه كانت قويه. له كثير من القصائد القديمه التي لم ترى الشمس. انتهى من المرحله الثانويه والتحق بكلية الحرس الوطني وتخرج وعمل في مدينة الرياض . وفي لقاء صحفي سأل الامير بدر بن عبد المحسن عن افضل شاعر فذكر مساعر الرشيدي ومن هذا المنطلق بدأ نجم مساعد الرشيدي يظهر. مساعد الرشيدي نشأ في عائله معروفه بميولها الشعريه. فأمه كانت شاعره وعمه ووالده ايضا. ابتعث مساعد لمدة سنه الى أمريكا وهناك تذكر الوطن والاهل فكتب قصيدته المشهوره : حزين من الشتاء والا حزين من الضماء ياطير دخيل الريشتين اللي تضفك حل عن عيني ثم عاد الى الوطن ليكتب قصيدته (الكنه ): عذب السجايا وعوده باول الكنه متى تزين السوالف واخذ علومه وأسامحه عن خطاة الجرح والونه وأعاتبه لو يصد شوي وألومه عقد المساعد الكثير من الامسيات سواء داخل الوطن او خارجه، ففي داخل المملكه كانت له امسيات في بريده وحائل المجمعه وابها وغيرها من المدن وخارج المملكه كثير احداها كانت الامسيه في الكويت. كما تم استضافته في اكثر من برنامج احداها كان برنامج ( دانات) مع نجاح المساعيد. اجريت له لقاءات صحفيه من بينها كان في مجلة المختلف
مشاركة :