تمضي مدينة الملك عبدالله الاقتصادية قُدماً في تجسيد مكانتها كمحفز رئيسي للتنمية الاجتماعية والاقتصادية بالمملكة العربية السعودية. ويوثق مقطع فيديو ما تقدمه المدينة للمستثمرين -في مختلف أنحاء العالم- من فرص تجارية وصناعية متميزة، حيث تساهم في بناء مستقبل الشباب السعودي عبر توفير فرص العمل وتوفير حلول السكن الشاملة. ويتيح الموقع الاستراتيجي للمدينة تحقيق التأثير الإيجابي المنشود في الاقتصاد المحلي، لتصبح إحدى أهم المدن في العالم العربي التي تخدم وتستفيد من التجارة العالمية. وتعد المدينة نموذجاً لالتزام الدولة بتطوير الشراكات بين القطاعين العام والخاص. وتمتد المدينة الاقتصادية على مساحة 181 مليون متر مربع، ويتم تطويرها لتصبح مدينة متكاملة تشتمل على الوادي الصناعي وميناء الملك عبدالله البحري والأحياء الساحلية، ومنطقة وسط المدينة، ومحطة قطار الحرمين.