أكد مشاركون في ملتقى المرشدين السياحيين ومنظمي الرحلات ووكالات السفر في محافظة الأحساء مساء أول من أمس، أن سوق الإيواء السياحي في الأحساء يشهد نمواً مطرداً، إذ تصل نسبة الزيادة في حجم سوق الإيواء السياحي 8%، وأن المعدل السنوي لنسب الإشغال في الأحساء لا يتجاوز الـ 50%، وتنخفض معدلات الإشغال بشكل كبير خلال أيام رمضان من كل عام، وأن 45% من حجم الإيواء السياحي في الأحساء يشغله الخليجيون، وأعلاهم نسبة القطريون. الشركات المتخصصة أشار الباحث في قطاع الإيواء السياحي، الرئيس التنفيذي لشركة الرمال الزرقاء للمشاريع السياحية في المنطقة الشرقية المهندس عاطف القين، خلال الملتقى، الذي شهد حضور نحو 47 مرشدا سياحيا ومنظم رحلات ووكالة للسفر في الأحساء، وذلك في فندق بلو ساندس القرية الشعبية في مدينة المبرز التابعة للأحساء، أن سوق الإيواء السياحي في الأحساء لا يزال بحاجة للمزيد من الاستثمارات في الوحدات الفندقية مرتفعة المستوى، وتحديداً المنتجعات والشاليهات، لتلبية الطلبات المتزايدة عليها في الواحة، لافتاً إلى أن قطاع الإيواء "السياحي" في الأحساء بشكل عام، بحاجة إلى شركات تشغيلية متخصصة. تحديات كبيرة أضاف القين أن قطاع الإيواء يواجه تحدياً كبيراً، يتمثل في محاولة الخروج من التشغيل في "مواسم" محددة من العام، وتتمثل في نهاية الأسبوع والإجازات المدرسية، والأعياد فقط، مشدداً على ضرورة إيجاد سوق مستمر لقطاع الإيواء السياحي على مدار العام، لافتاً إلى أن فراغات الإشغال في أواسط الأسابيع كبيرة جداً، داعياً إلى ضرورة منح الفنادق الـ 3 نجوم في المحافظة جزءا من إسكان منسوبي الشركات كدعم لهذه الفنادق، إذ إن الوضع الحالي يقصر إسكان منسوبي الشركات في الفنادق الـ 4 و5 نجوم فقط. أكد مشاركون في ملتقى المرشدين السياحيين ومنظمي الرحلات ووكالات السفر في محافظة الأحساء مساء أول من أمس، أن سوق الإيواء السياحي في الأحساء يشهد نمواً مطرداً، إذ تصل نسبة الزيادة في حجم سوق الإيواء السياحي 8%، وأن المعدل السنوي لنسب الإشغال في الأحساء لا يتجاوز الـ 50%، وتنخفض معدلات الإشغال بشكل كبير خلال أيام رمضان من كل عام، وأن 45% من حجم الإيواء السياحي في الأحساء يشغله الخليجيون، وأعلاهم نسبة القطريون. الشركات المتخصصة أشار الباحث في قطاع الإيواء السياحي، الرئيس التنفيذي لشركة الرمال الزرقاء للمشاريع السياحية في المنطقة الشرقية المهندس عاطف القين، خلال الملتقى، الذي شهد حضور نحو 47 مرشدا سياحيا ومنظم رحلات ووكالة للسفر في الأحساء، وذلك في فندق بلو ساندس القرية الشعبية في مدينة المبرز التابعة للأحساء، أن سوق الإيواء السياحي في الأحساء لا يزال بحاجة للمزيد من الاستثمارات في الوحدات الفندقية مرتفعة المستوى، وتحديداً المنتجعات والشاليهات، لتلبية الطلبات المتزايدة عليها في الواحة، لافتاً إلى أن قطاع الإيواء "السياحي" في الأحساء بشكل عام، بحاجة إلى شركات تشغيلية متخصصة. تحديات كبيرة أضاف القين أن قطاع الإيواء يواجه تحدياً كبيراً، يتمثل في محاولة الخروج من التشغيل في "مواسم" محددة من العام، وتتمثل في نهاية الأسبوع والإجازات المدرسية، والأعياد فقط، مشدداً على ضرورة إيجاد سوق مستمر لقطاع الإيواء السياحي على مدار العام، لافتاً إلى أن فراغات الإشغال في أواسط الأسابيع كبيرة جداً، داعياً إلى ضرورة منح الفنادق الـ 3 نجوم في المحافظة جزءا من إسكان منسوبي الشركات كدعم لهذه الفنادق، إذ إن الوضع الحالي يقصر إسكان منسوبي الشركات في الفنادق الـ 4 و5 نجوم فقط