بينما لا تسمح السلطات الاسرائيلية للأسرى الفلسطينيين بإقامة علاقات حميمية مع زوجاتهم فلجأ الكثيرون الى تهريب نطفهم إلى خارج السجون حيث تُلقح البويضات بها اصطناعيا .. بالتالي وصل اليوم عدد الأطفال الذين ولدوا بهذه الطريقة الى سبعة وخمسين طفلا .. كان آخرهم الطفل آدم الذي زارت مراسلة اكسترا في رام الله منار المدني عائلته وسألتهم عن الطريقة التي اتى بها وماذا يعني لهم وجود طفل لابنهم الاسير بينهم..
مشاركة :