بنسبة تتراوح بين 15 إلى 25%. وقالوا إن نتائج الدراسة تؤكد الدور المفيد لأدوية الستاتين في الوقاية من الجلطات الدموية الوريدية، بالإضافة إلى دورها المعروف في الوقاية من أمراض القلب والشرايين. والجلطات الدموية الوريدية، هي تخثر الدم أي تحوله من الحالة السائلة الطبيعية إلى حالة شبه صلبة تعوق أو تمنع سريانه داخل الأوردة العميقة بالجسم جزئيًا أو كليًا. وتعد جلطات الأوردة من الأمراض الشائعة والصامتة٬ وقد تؤدي في بعض الأحيان إلى عواقب وخيمة٬ لذلك لابد أن تشخص وتعالج مبكرًا قبل أن تؤدي إلى مشاكل عديدة ربما تصل إلى الوفاة، عند انسداد أحد الأوعية الدموية الرئيسية بالجسم. وكانت دراسات سابقة، كشفت أن أدوية الستاتين، يمكن أن تخفض الوفيات الناجمة عن الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وسرطانات الرئة والثدي والبروستاتا والأمعاء ومرض الزهايمر. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :