شركة رقمي
نقل من موقع
لو قام ترامب، فعلا، وليس قولا فقط، بلجم النظام الإيراني العدواني الرجعي السلفي التكفيري الوهابي الإخواني، وأعاد للمنطقة أمنَها واستقرارها، هل بيننا من يعترض؟ وهل منا من يرفض أن يزغرد له لا عليه؟ إبراهيم الزبيدي
مشاركة :