صحيفة المرصد: واسى عدد من الدعاة التعازي الحارة والمواساه للداعية سلمان العودة في وفاة زوجته وابنه مساء يوم أمس الأربعاء، في حادثٍ مروري بالطائف. وغرّد عادل الكلباني: “الله يغفر لهما، ويرحمهما، ويلهم الشيخ الصبر والسلوان، ويخلف عليه بخير”. حيث قال الداعية عائض القرني: “اتّصلت بأخي الدكتور سلمان العودة أعزّيه، فوجدته صابرًا محتسبًا يسلّيني بكلامه”. ومن جانبه، قال الداعية نبيل علي العوضي: “اللهم اغفر لهما، وارحمهما، واجمعهما بمحبيهما في الجنان.. عزاؤنا للشيخ سلمان وأسرته الكريمة”. وقدّم الداعية الشيخ محمد العريفي تعازيه، وقال: “لا حول ولا قوة إلّا بالله.. اللهم اغفر لهم، وارحمهم، واربط على قلب الشيخ وأسرته، واجعل هذا المصاب رفعةً في درجاتهم”. وكتبت نوال العيد الأكاديمية والفائزة بجائزة الأمير نايف العالمية للسنة النبوية: “هيا السياري تعرفها حلق التحفيظ، وطالبات القرآن ذات الصوت الندي.. اللهم اجعله شافعًا لها، ومؤنسًا لها في وحشتها”. وتابعت: “إن العين لتدمع، وإن القلب ليحزن، وإنا على فراق #هيا_السياري لمحزونون.. اللهم اغفر لها، وارحمها، وأدخلها جنات النعيم”. #وفاه_زوجه_سلمان_العوده_وابنه اتصلت بأخي الدكتور سلمان العودة أعزيه فوجدته صابراً محتسباً يسليني بكلامه. د. عائض القرني (@Dr_alqarnee) January 25, 2017