أقر مجلس الوزراء في اجتماعه أمس، برئاسة خادم الحرمين الشريفين، انضمام المملكة إلى مذكرتي التفاهم بشأن حفظ أسماك القرش المهاجرة، والمحافظة على الأنواع المهاجرة من الطيور الجارحة في إفريقيا وأوروبا وآسيا. تأتي هجرة الحيوانات من مكان إلى آخر، إما من أجل الغذاء أو للتكاثر، وهي حركة منتظمة تمارسها الحيوانات من أماكن مختلفة في أوقات معينة من العام. وأقر مجلس الوزراء أمس، انضمام المملكة إلى مذكرة التفاهم بشأن حفظ أسماك القرش المهاجرة، ومذكرة التفاهم حول المحافظة على الأنواع المهاجرة من الطيور الجارحة في إفريقيا وأوروبا وآسيا.
مشاركة :