«سيتي ووك».. مدينة مفتوحة تصنع السعادة العائلية

  • 2/9/2017
  • 00:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

أحمد النجار (دبي) «سيتي ووك» مدينة مفتوحة تم تصميمها بمفهوم عصري لتكون عنواناً جديداً ضمن وجهة عائلية بامتياز، تنتج السعادة بلا توقف، وتوزع البهجة مجاناً على كل قاصديها وقاطنيها وروادها اليوميين، وجهة واحدة تضع خيارات الرفاهية أمام الجميع، وتتفنن في إبهار زوارها وسياحها القادمين من مختلف بلدان العالم بطابعها الهندسي الذي يصفه الجميع بأنه تحفة فنية تزدهي بها إمارة دبي، ليس لجمالها المعماري المتميز فقط، بل لكونها بيئة مجهزة للسكن والتسوق وفسحة للمشي لاكتشاف وجهات وأنشطة حية تحتضنها في الهواء الطلق، كما أنها تمثل متنفسا جماليا يضيء الخيال عبر واجهاتها المزخرفة، والتي تتصدرها روائع الفنون الجدارية واللوحات الإبداعية الدائمة «ثلاثية الأبعاد» والتي تشكل مقصداً يشعل الشغف ويثري الحواس بالإلهام والإدهاش. انطباع أول معالم جاذبة تستحضر أجواء خاصة من روح الحياة الباريسية ونبض شوارع روما ودفء نيويورك ويوميات لندن، التي تجتذب إليها رواد المشي من عشاق التسوق وهواة تذوق الفنون والمهتمين الذين تستهويهم ثقافة الاستمتاع بجماليات المكان وأنشطته المختلفة وأجوائه النابضة بالحيوية، هذا هو الانطباع الأول الذي يقفز إلى السطح لمن يطل على «سيتي ووك» من الخارج للمرة الأولى. «حريم السلطان» وتحتضن «سيتي ووك»، تحت مظلتها أرقى المساكن المصممة للعيش المترف، وتتميز بطابعها الهندسي البديع، وأفخر وجهات الترفيه العائلي الفريدة من نوعها، وأبرزها معرض «حريم السلطان» الذي يمنح الزوار فرصة التعرف إلى أجواء الثقافة العثمانية، وبين إحدى غرفه الـ14 التي تقدم تجارب حسية بتأثير الديكورات والأزياء والإكسسوارات، قالت رشا عودة (أردنية): جذبتني رائحة المكان ببخوره ورائحته التي تحمل عبق التاريخ والماضي، واقتنيتُ من متجر للهدايا بعض الإكسسوارات التركية بحكم ولعي بها وتعلقي ببطلة المسلسل «مريم أوزرلي»، ويحوي أيضاً ملابس وقفاطين ومجوهرات ومنتجات مستوحاة من أجواء المسلسل، وتماثيل فنية بحجم حقيقي لشخصيات المسلسل وأبطاله. ... المزيد

مشاركة :