المواطن نوف العايد _ الخفجي لم يكن مستغرباً تدفق عبارات الحب والاعتزاز من المغردين لولي العهد الأمير محمد بن نايف، عقب حصوله على ميدالية الاستخبارات الأمريكية للعمل الاستخباراتي المميز في مجال مكافحة الإرهاب. وحملت تغريدات نشطاء موقع التواصل الاجتماعي تويتر أسمى معاني الفخر والثقة التي تفوح منها نشوة العزة والنصر . كانت رسائل الشعب السعودي العظيم أشبه بملحمة وطنية كتبت على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي جسدت إحداها عبر هاشتاق وصل لترند المملكة باسم شكراً محمد بن نايف قاهر الإرهاب، الذي دشنوه كنوع من التعبير الفطري والعفوي، احتفاء بقاهر الإرهاب والإرهابيين. شهادات السعوديين لرجال الداخلية ورجال الأمن الأشاوس والإشادة بالإنجازات الأمنية والضربات القاصمة في عمق الفئات الضالة، جاءت لتبهر العالم بأسره عن سر نجاح المملكة حكومة وشعباً في مكافحة الإرهاب والقضاء على الشرذمة الخارجة عن الشرع والإنسانية. وأصبحت هذه الإنجازات التي حققتها الأجهزة الأمنية بالمملكة منهاجاً يدرس في معاهد ومراكز الأمن حول العالم، ونموذجاً يحتذى به، والتي يقف خلفها شخصيات ورجال أمن بواسل تتلمذوا على يدي صانع التحول والطفرة في السلك الأمني ومثبت دعائم وزارة الداخلية سمو الأمير محمد بن نايف حفظه الله. ميدالية الاستخبارات الأمريكية للتميز في مكافحة الإرهاب والعمل الاستخباراتي جاءت تتويجاً لجهود المملكة في حماية دول أخرى من عمليات إرهابية كانت وشيكة، فحق لنا أن نفتخر بقاهر الإرهاب، وجيش المملكة الذي لا يقهر . تأتي هذه الرسائل من أبناء وبنات الوطن لقاهر الإرهاب محمد بن نايف، ولكل جنودنا الأبطال توثيقاً لمتانة الصف بين الشعب والقيادة ولتؤكد وقوفنا خلف قيادتنا الحكيمة التي يقودها رجل الحزم والعزم -سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله. "> المزيد من الاخبار المتعلقة :
مشاركة :