قالت اللجنة الرئيسية للدفاع المدني بمنطقة نجران، الأربعاء (15 فبراير 2017)، إن هناك احتمالية أن تجرف السيول المنقولة من الأراضي اليمنية إلى وادي نجران، ألغامًا أرضية خلفتها ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية. وطالب أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، خلال اجتماع اللجنة، بتعزيز التوعية بمخاطر الألغام، وسبل معرفتها بكل شفافية ووضوح، حرصًا على سلامة المواطن والمقيم، داعيًا إلى إبلاغ الجهات المعنية بمجرد رصد أجسام غريبة أو مشتبه بها في الوادي. وأكد أمير نجران أن تعزيز الحماية المدنية، ضرورة لوقاية الأرواح وحماية الممتلكات من مخاطر السيول ومياه الأمطار وما تجرفه.
مشاركة :