الدكتور خلف عبد العظيم، أستاذ التاريخ المعاصر، إن أي حدث تاريخي من الممكن أن تفتح تحقيقات عنه؛ لأنه ربما يوجد دلائل جديدة؛ لأن هذا واجب علمي. وأضاف في مقابلة على شاشة الغد، عبر برنامج منابر وسيوف، تقديم ضياء رشوان، أن محمود الصباغ، الشخص الثاني في التنظيم السري، قال إنهم فكروا في اغتيال أحمد ماهر، لدرجة أنه يذهب بنفسه ويجلس مع بواب العمارة المقابلة لمنزل أحمد ماهر، حتى أن الحارس شك فيه. وأوضح أن «الصباغ» سجل في مذكراته أن منزله كان ملئيا بالأسلحة، وكانوا يفكرون في مقتل أحمد ماهر، لكن اغتاله محمود العيسوي وهو من الحزب الوطني، ما يعني أنه لا يمكن نفي نيتهم في القتل. ولفت عبد العظيم، إلى أن تتبع الإخوان سيجد أنه من الممكن للمرأ أن يكون انتمائه للحزب الوطني لكنه منتمي للإخوان وتابع له، ما يجعل كل الشبهات تتجه إليهم.أخبار ذات صلةفيديو| أكاديمي مصري: الاعتداء على الأقباط لا علاقة له بالجهادتظاهرات في الأردن ضد رفع الأسعار تطالب بإسقاط حكومة الملقيفيديو| خبير: إسرائيل المستفيد الأول من الإرهاب في سيناءشارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Google+ (فتح في نافذة جديدة)