سبب خطأ برمجي في شيفرات "كلاود فلير"، وهي خدمة تستخدمها ملايين المواقع الإلكترونية لحماية نفسها، إلى تسرب معطيات شخصيات وكلمات مرور لملايين المتصلين بالإنترنت حول العالم، طيلة الأسابيع، وأفضت الثغرة إلى تسريب معلومات على درجة عالية من الحساسية مثل كلمات المرور والرسائل الخاصة، ما دفع خبراء إلى دعوة مستخدمي الإنترنت لتغيير كلماتهم المرورية تفادياً لأي قرصنة تستهدف معطياتهم، بحسب ما ذكره موقع ""، السبت 25 فبراير/شباط 2017.
مشاركة :