تضمن العدد الأخير من مجلة «شؤون أدبية» عن اتحاد كتاب وأدباء الإمارات ملفاً بعنوان «غازي القصيبي المثقف المسؤول» من إعداد عبدالإله عبدالقادر مدير تحرير المجلة. وأسهم في كتابة مواد الملف د. ميساء الخواجة «غازي القصيبي المثقف المسؤول»، ود. شريف الجيار «رواية العصفورية لغازي القصيبي»، ود. صبري مسلم «المنظور الشعري عند غازي القصيبي»، ود. صالح زياد الغامدي «أفق الخطاب الشعري عند غازي القصيبي»، ود. وجدان الصايغ «القصيبي ورثاء الذات»، ود. سعد البازعي «القصيبي في مدن الآخر»، واختتم الملف مواده بمختارات للقصيبي إضافة إلى سيرة ذاتية مختصرة.وتوزعت مواد العدد الأخرى على الأبواب التالية: في باب «الشعر» تضمن العدد قصائد لسعاد الصباح «نصوص»، وسامح محجوب «هذا تأويل العاشق»، ومحمد محمد عيسى «في ذاكرة الشاعر»، وعمر شبانة «قصائد الخلق»، وأحمد الشهاوي «أمشي وحيداً إلى الظل»، وكريمة السعدي «نبض وجداني»، وحمدة خميس «الحب ينبئكم»، وأمينة ذيبان «نوح وقصائد أخرى». وفي باب «قصص» نقرأ في هذا العدد لباسمة يونس «نعاس موراكامي»، ونوار جبور «نفتالين»، وانتصار السري «ذاكرة»، وأميرة الوصيف «السيدة نون»، وعبد الإله عبد القادر «البيانو». وعن اللغة الإنجليزية ترجم موفق ملكاوي مقالة لماثيو مولينز بعنوان «هل نحن في مرحلة ما بعد النقد؟». وفي باب «حضور الغائب» كتب د. محمد سيف الإسلام بو فلاقة عن الشاعر الإماراتي الراحل سلطان العويس. أما «الدراسات» فكانت للدكتور محسن جاسم الموسوي «رواية الاحتلال في العراق»، وجعفر الجمري «فتنة السؤال»، ورهام الجرماني «سينما المؤلف بين الفلسفة والحياة.. الدوافع التاريخية»، وقاسم حول «الأهوار العراقية.. تجربة سينمائية»، وأحمد حسين حميدان «المرأة العربية ومأزق المغترب الأوروبي في قصص ظبية خميس»، وفي باب «تشكيل» كتب إحسان الخطيب «الوطن في أحلام محمود عبود».