عبر شاعر المحاورة المعروف، ملفي المورقي، عن حزنه الشديد؛ برحيل زميله الراحل الشاعر، عبدالله بن شايق القحطاني، الذي وافته منيته هو وثلاثة من أبناء عمه، يوم السبت الماضي، بالقرب من مركز ظلم، وأقيمت الصلاة عليهم، يوم أمس الأحد، بعد صلاة الظهر، وجرى دفنهم بمقبرة المزاحمية. المورقي أكد بأن الساحة الشعرية خسرت أحد أهم أركانها، وعبر المورقي عن فقدان ابن شايق بقصيدة رثاء: القلب كم يحزن وكم تدمع العين لكن بالصبر الجميل نتحلى نصبر وبالمقسوم نقنع وراضين ولله ما أخذ من ترثة آدم وخلا عزيت نفسي قبل أعزي القحاطين في خيرة الشعار لا والله إلا اللي مصافيني على العسر واللين وفي الملعبة بأرقى الكلام نتعلى وزهيد في الدنيا وحرص على الدين كم جاوب الداعي وكبر وصلى رابط الخبر بصحيفة الوئام: الشاعر ملفي المورقي يرثي الراحل «بن شايق» بقصيدة
مشاركة :