بعد شهرين من نهاية الحصار، بدأت الحياة تعود ببطء إلى شرق مدينة حلب حيث أعيد فتح العديد من المدارس رغم سوء الحالة النفسية للطلاب الذين عاشوا الحرب بكل مآسيها، فمعظمهم يعاني اليوم من اضطرابات ومشاكل نفسية، وأمام نقص الكوادر الطبية المتخصصة، يحاول المدرسون القيام بتأطير نفسي للطلاب. نشرت في : 02/03/2017
مشاركة :