تواصل – الرياض: تجددت آمال المواطنين بالمملكة في إحياء ملف استقدام العمالة المنزلية الإندونيسية العالق منذ أكثر من ستة أعوام، عانت معها كثير من العائلات من ارتفاع رسوم الاستقدام ورواتب العاملات بحوالى 300%، فيما تتميز العمالة الإندونيسية بتدني أجورها في المملكة. وراقب المواطنون نشاط وزير العمل والتنمية الاجتماعية علي الغفيص في جاكرتا، خلال مرافقته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في زيارته الرسمية إلى إندونيسيا، لعلهم يرون بصيصاً من نور في نهاية هذا النفق. وكتب المغرد عبد الحميد أسعد: “أتمنى أن تتضمن الاتفاقات مع إندونيسيا عودة العمالة الإندونيسية، هرمنا، هرمنا من الانتظار ورفع الأسعار”. وعبّر آخر قائلاً: “أرجعِوا العمالة الإندونيسية لنحد من جشع مكاتب الاستقدام”. وفي المقابل، رفض مغردون عودة الإندونيسيين، لأنهم سيكونون بأسعار عالية.
مشاركة :