انتشرت حركة "داب" الشهيرة، انطلاقاً من الملاعب الرياضية الأوربية، وبدأ عدد من ممارسي الرياضة المشهورين بتقليدها؛ ما جعل بعض الشركات تطبعها على الملابس الرياضية، وتمكنت من الدخول للأسواق السعودية حيث ارتداها عدد من الشباب دون أن يعلموا الهدف منها وما تدعو إليه. "سبق" وخلال جولة في عدد من المحال، رصدت ارتداءها من قبل عدد من الشباب في سن المراهقة، كما رصدت تداولها بشكل واضح في محال رياضية ومعروضة في واجهة المحل، دون حسيب أو رقيب.  وكانت أمانة اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات أكدت أنها ستتخذ الإجراءات النظامية ضد كل من يدعو أو يحرض على تعاطي المخدرات، سواء كانوا أفرادًا أو مؤسسات، وذلك بعد تغريدة نشرها الحساب الرسمي لبرنامج "في المرمى" على قناة العربية عن حركة "داب"، حيث غرد حساب البرنامج: "(داب) فرحة الحشيش التي انتشرت في الملاعب السعودية.. هل تتوقف؟". أمانة اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات ردت على حساب البرنامج قائلة: "‏يتطلب الأمر إعداد تقرير، تبيّنون فيه خطر تقليد هذه الحركة على فئة النشء، واستنكارها باعتبار مصدرها ممن يدعون إلى تعاطي مخدر الحشيش".