من خلال مساعدة السيارات في تغيير وجهتها في الشوارع المزدحمة لقاء مبلغ مالي بسيط "بقشيش". ومن جهة أخرى يستفيد الباعة المتجولون من قلة وجود محطات الوقود بجاكرتا، فيبيعون مادة البنزين في الطرقات التي تشهد ازدحاما مروريا. ونشاهد على طول الطرق الرئيسية المزدحمة أكشاك وباعة متجولين يبيعون الوقود في زجاجات سعتها لتر واحد، لسائقين يوشك وقود سياراتهم على النفاد، بثمن أعلى بقليل من قيمته في المحطات. وفي مقابلة مع الأناضول قال بائع الوقود المتجول، ماس أندري، "منذ صغري وأن أبيع الوقود في الطرق المزدحمة وأجني شهريا قرابة 350 دولار أمريكي، إذ يضطر سائقون يوشك وقود سياراتهم أن ينفد، إلى شرائه منا". الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :