تواصل – الرياض: استهلت وزارة التعليم حركة النقل الخارجي للمعلمين برسالة تلتمس فيها العذر من نتائج ضعيفة محتملة، ملمحة إلى أن هناك ظروفا حالية تحيط بالحركة، منها عدم وجود وظائف تعليمية مستحدثة، وكثرة أعداد المتسربين بسبب التقاعد. ووضعت الوزارة في صفحتها الأولى لبرنامج النقل استطلاعا لمدة يوم واحد، يتضمن أسئلة لطالبي النقل الخارجي، بدأ بمدى تأييدهم لإجراء حركة نقل خارجية هذا العام ولو كانت بنسبة ضعيفة في ظل الظروف الحالية، ومدى تأييدهم أيضا لاستمرار النقل الخارجي بأولوية سنة التقديم المعمول بها حاليا. وأضافت الوزارة تساؤل آخر، عن مدى تأييد إجراء حركة نقل إضافية تكون فيها الأولوية على المناقلة بين القطاعات آليا، ومن ثم تكون الأولوية لسنة التقديم والمباشرة، إضافة لمدى تأييدهم لحركة إضافية تكون فيها الأولوية من القطاعات ذات الزيادة ومن ثم تكون الأولوية لسنة التقديم والمباشرة – حسب “الوطن”-. وتساءل استطلاع الوزارة عن تأييد طالبي النقل الخارجي إجراء حركة النقل الخارجي والداخلي للإدارات معا، ومدى تأييدهم عدم احتساب الإجازات المرضية الناتجة عن التنويم في المستشفيات ضمن الغياب بعذر، إضافة لمدى تأييد المعلم بأن تشمل الحركة “الزوج، الزوجة، الأب، الأم، الأخ، الأخت، الابن، الابنة”.