أظهرت بيانات، اليوم الخميس، أن السعودية حافظت على موقعها كأكبر مورد للنفط إلى الصين في فبراير/ شباط، بعد شهرين من بدء خفض إنتاج أوبك، وذلك رغم انخفاض الواردات نحو 13 % مقارنة مع مستواها قبل عام. ووفقا لبيانات الإدارة العامة للجمارك الصينية فقد استوردت الصين 4.77 مليون طن من النفط الخام من السعودية توازي نحو 1.24 مليون برميل يوميا خلال فبراير شباط. وكانت روسيا ثاني أكبر مورد للصين بشحنات حجمها 4.29 مليون طن توازي 1.12 مليون برميل يوميا بزيادة 4.5 % عن مستواها قبل عام. وجاءت أنجولا في المركز الثالث مع انخفاض صادراتها 32 % إلى معدل يومي يقل قليلا عن 850 ألف برميل يوميا.أخبار ذات صلةالنفط يهبط لأدنى مستوى منذ نوفمبر بفعل زيادة المخزونات الأمريكيةالسعودية تملك ثالث أكبر نسبة أصول نقد أجنبي للناتج عالميًادحلان يقترح تحالفا عربيا لمواجهة تحديات المنطقة شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Google+ (فتح في نافذة جديدة)
مشاركة :