(الأناضول)- بعد أن كان يعتمد نسجه على أنامل النساء والفتيات الصغيرات منذ مئات السنين، وكان له مكانة مهمة في زينة المنازل، وراحة الإنسان، أضحى السجاد يأخذ أشكالا وأحجاما مختلفة عقب التحول التكنولوجي في هذا المجال. تنتج مصانع السجاد التركية في ولاية غازي عنتاب، جنوبي البلاد، 70% من مجموع الصادرات، حيث تستخدم أحدث أنواع التكنولوجيا لتحويل الخيوط إلى سجاد ومنحها أشكالا ورسومات مختلفة.
مشاركة :