نظمت مؤسسة "إرث الأردن"، على هامش القمة العربية في البحر الميت، معرضا فوتوغرافيا يحوي تاريخ المملكة القديم والحديث. عزف على البحر المالح! البيان الختامي لقمة البحر الميت يحذر من تنامي ظاهرة الإسلامفوبيا وقال فراس خليفات مدير المؤسسة إرث الأردن (شركة غير ربحية تعنى بالماضي الأردني): "الصور المستخدمة تروي تاريخا منذ عام 1862 وحتى الاستقلال عام 1946، وتضم صورا وطوابع توثق مشاركة الأردن في مؤتمرات وقمم جامعة الدول العربية". من جهته، أكد نائب مدير المؤسسة مهند خمرة، استخدام المسؤولين على إقامة المعرض تطبيق الواقع الافتراضي والتكنلوجيا المتطورة في عرض الصور والأفلام الوثائقية. وإرث الأردن، من المؤسسات الرائدة في الأردن باستخدام التكنلوجيا لعرض المواقع التاريخية، وحظي المعرض بإقبال كبير. وقال بهاء الدين عصام أحد المشرفين على المعرض: "الهدف الأساسي من إقامة المعرض، هو تعريف الزوار بحضارة المملكة والشعوب التي مرت عليها.. إذ توجد صور تعرض لأول مرة ما أعطى زخما كبيرا للمعرض". المصدر: RT هاشم الموسوي
مشاركة :