تطورت الأزمة بين الدولي الجزائري جمال بلعمري وناديه الشباب بشكل تبدو معه أن العلاقة وصلت إلى طريق مسدود، وذلك بعد أن خرج اللاعب غاضباً من مران أمس، واستقل سيارته وتلفظ بكلمات غير واضحة ضد إدارة الليث، متجهاً صوب منزله، فيما أشارت مصادر إلى أن عدم إيفاء الشبابيين بوعودهم تجاه تسليمه مستحقاته المالية كان وراء حالة الاحتقان التي بدا عليها، في نفس الوقت الذي أوضحت مصادر أخرى أن بلعمري لم يجد أقل القليل من ذلك تسديد إيجار سيارته التي يقودها، وكان اللاعب وقع في إشكالية توقيع شيكات مؤجلة مقابل شراء عقده من فريقه السابق وفاق سطيف (جزائري) على أمل أن يسددها عن طريق الأموال التي سيحصل عليها من الشباب وهو ما لم يحدث، ليكون مصيره (مظلماً) خاصة مع جفاف خزينة النادي العاصمي. وفي شأن متصل وبمجرد أن دقت الساعة 12 منتصف ليل أمس، أصبح مدافع الشباب حسن معاذ حراً، بحيث يمكنه الانتقال صوب النادي الذي يريد دون الرجوع لإدارة الليث، ويعد انتقال اللاعب الذي أكمل عامه الـ 31 مطلباً لعدد من الأندية على مستوى الخليج والسعودية، فيما لم تتخاطب إدارة عبدالله القريني مع معاذ بشأن التمديد له، ما يعني أن مغادرته أسوار ناديه مسألة وقت. تطورت الأزمة بين الدولي الجزائري جمال بلعمري وناديه الشباب بشكل تبدو معه أن العلاقة وصلت إلى طريق مسدود، وذلك بعد أن خرج اللاعب غاضباً من مران أمس، واستقل سيارته وتلفظ بكلمات غير واضحة ضد إدارة الليث، متجهاً صوب منزله، فيما أشارت مصادر إلى أن عدم إيفاء الشبابيين بوعودهم تجاه تسليمه مستحقاته المالية كان وراء حالة الاحتقان التي بدا عليها، في نفس الوقت الذي أوضحت مصادر أخرى أن بلعمري لم يجد أقل القليل من ذلك تسديد إيجار سيارته التي يقودها، وكان اللاعب وقع في إشكالية توقيع شيكات مؤجلة مقابل شراء عقده من فريقه السابق وفاق سطيف (جزائري) على أمل أن يسددها عن طريق الأموال التي سيحصل عليها من الشباب وهو ما لم يحدث، ليكون مصيره (مظلماً) خاصة مع جفاف خزينة النادي العاصمي. وفي شأن متصل وبمجرد أن دقت الساعة 12 منتصف ليل أمس، أصبح مدافع الشباب حسن معاذ حراً، بحيث يمكنه الانتقال صوب النادي الذي يريد دون الرجوع لإدارة الليث، ويعد انتقال اللاعب الذي أكمل عامه الـ 31 مطلباً لعدد من الأندية على مستوى الخليج والسعودية، فيما لم تتخاطب إدارة عبدالله القريني مع معاذ بشأن التمديد له، ما يعني أن مغادرته أسوار ناديه مسألة وقت.
مشاركة :