سلطت المتاجر العالمية التصويب نحو بيع بضاعة قصمان الاندية السعودية بمتخلف أشكالها وألونها وذلك كخطوة تسويق رياضي لبيع أكثر عدد من القمصان على مستوى دول العالم بهدف الربح المالي من خلال استيراد القمصان من السعودية وبيعها في السوق العالمي . حيث تصدر نادي الهلال كأكثر ناد سعودي بيعاً للقمصان من حيث العدد الكمي وذلك وفقاً للطلبات المقدمة عبر المتاجر العالمية كأحد أكثر القصمان عرضاً وبيعاً فيما جاء نادي الاتحاد ثانياً بيعاً للقمصان على مستوى العالم . وحل نادي النصر كثالث الاندية السعودية بيعاً من حيث الكمية المتوفرة في المتاجر فيما حل نادي الاهلي رابعاً كأقل الاندية السعودية بيعاً وذلك لقلة العدد المعروض نتيجة انخفاض الاستيراد على طلب القميص الاهلاوي . واتخذت المتاجر العالمية عملية تسويق القمصان عبر طرق مختلفة ومتنوعة ومنها تسويق عن طريق تطبيقات الهواتف المتنقلة والمواقع الالكترونية من خلال عرض القصمان عبر الانسان البشري كنوع من عملية العرض التسويقي لتصريف أكبر عدد من القصمان على مستوى دول العالم , في المقابل اختلفت الاسعار المالية للقمصان من متجر إلى آخر وفق لنوعية الالوان المصممة والخام المصنع للقميص المعروض وبالإضافة إلى اختلاف سعر القمصان وفقاً للأقدم والاحدث من حيث العام المصنع حيث بلغ أعلى سعر مالي للقميص الواحد بواقع 105 دولار " أي ما يعادل 390 ريال سعودي " وذلك غير شامل لعملية الشحن والنقل الدولي .