الكويت تحصد 15 ميدالية في بطولة العالم للفنون القتالية في البرتغال

  • 4/10/2017
  • 00:00
  • 10
  • 0
  • 0
news-picture

كونا - حقق أبناء الكويت 15 ميدالية اليوم الاثنين في ختام فعاليات بطولة العالم للفنون القتالية التي اقيمت في البرتغال ليصل اجمالى الميداليات الكويتية الى 50 ميدالية منها 19 ذهبية و20 فضية و11 برونزية.وأعرب رئيس الوفد الكويتي المشارك في البطولة عبد الله تقي عن سعادته البالغة بهذا الإنجاز "الذي لم يتحقق في اي بطولة على مستوى العالم في مختلف الألعاب الرياضية".وقال تقي ان شباب واشبال الكويت المشاركين في البطولة التي نضمت تحت اشراف الاتحاد العالمي (دبليو ايه سي) في مدينة (كالداس دا رينه) البرتغالية كان لهم حضور مميز وتنافس قوي في ظل مشاركة نحو ستة آلاف مشارك من 20 دولة على مستوى العالم.وأضاف ان ابناء الكويت المشاركين في البطولة التي استمرت أربعة أيام استطاعوا بجهود جبارة رفع اسم الكويت في مختلف أفرع اللعبة ورفع علم الكويت خفاقا في هذه البطولة العالمية للفنون القتالية مهديا هذا الانجاز للقيادة السياسية ولأهل الكويت كافة.وبين تقي انه على مستوى فئة الاشبال حصل اللاعب الكويتي سلمان زمان على ذهبيتين وحصل اللاعب عباس زمان على اربع فضيات وواحدة برونزية وحصل اللاعب علي الصغير على فضية وبرونزية وحصل اللاعب عبد العزيز العطار على ذهبية وثلاثة برونزية وحصل اللاعب ضاحي الضاحي على ذهبيتين وبرونزية.وافاد ان اللاعب حيدر النوري حصل على ذهبية وبرونزية واللاعب حيدر البلوشي على ذهبية وفضية وحصل اللاعب حسين الحسن على ثلاث ذهبيات وفضية وبرونزية وحصل اللاعب هاشم دشتي على ذهبيتين وفضية وحصل اللاعب حسن دشتي على فضيتين وحصل اللاعب حسين النجدي على ذهبيتين وثلاث فضيات وبرونزيتين وذكر انه في فئة الكبار حصل اللاعب طلال أشكناني على فضية في حين حصل محمد العطار على ذهبية واحدة وبرونزية وحصل اللاعب محمد العطار على ذهبية وبرونزية واللاعب جوهر أحمد على ذهبية وبرونزية وحصل اللاعب عبدالله الكندري على ذهبية واللاعب عبدالله الرشيدي على ذهبية وبرونزية واللاعب ميثم زمان على ذهبية وفضيتان بينما حصل اللاعب عثمان الأنصاري على فضيتين.يذكر ان فن الكيمبو طريق وأسلوب حياة في داخلة عدة أساليب فهو ليس مجرد حركات استعراضية بل فن قتالي قوي لا يعتمد فقط على القوة بل أيضا على السرعة والبديهة ودقة الملاحظة والفطنة ويعمل على تحقيق التوازن بين العقل والروح والجسد والتوجيه التربوي.

مشاركة :