ارتفع أعداد القتلى والجرحى في التفجير الانتحاري الذي استهدف مكان تجمع حافلات أهالي بلدتي كفريا والفوعة في منطقة الراشدين غرب حلب من أهالي كفريا والفوعة مسلحي المعارضة . ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث حتى الآن. وقال متحدث باسم منظمة الخوذ البيضاء المدنية للدفاع، إن حصيلة القتلى وصلت إلى 100 شخص. وذكر في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن عدد المصابين وصل إلى 55 شخصا. وكانت مصادر طبية في حلب، طلبت عدم الكشف عن أسمائها، قالت في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) "إن أعداد القتلى وصلت إلى 75 قتيلاً وأكثر من 140 جريحا بينهم حالات حرجة".