قال محمد حليم بركات، الخبير والمتخصص في تكنولوجيا التعليم، إن تكنولوجيا التّعليم بمعناها الشّامل تضُم "الطُّرُق، والأدوات، والمواد، والأجهزة، والتّنظيمات"، المُستخدَمة في نظام تعليميّ مُعيِّن بغرض تحقيق أهداف تعليميّة مُحدّدة.
وأوّضح في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيووز"، أنّ تكنولوجيا التّعليم لا تعني مُجرّد استخدام الآلات والأجهزة الحديثة، ولكنّها تعني في المقام الأول الأخذ بأسلوب الأنظمة، وهو اتّباع منهَج وأسلوب وطريقة في العمل تسير في خطوات مُنظّمة، وتستخدم كل الإمكانيّات التي تُقدّمها التّكنولوجيا وِفق نظريّات التّعليم والتعلُّم.
مشاركة :