أكد الكاتب والناقد محمد أبو هداية أن ما أسفرت عنه عقوبات الاتحاد السعودي لكرة القدم في قضية اللاعب عوض خميس إنما هي عقوبات مخففة ولا تليق باتحاد منتخب، موضحا أن تجربة الانتخابات في نادي الاتحاد وأغلب الأندية أفرزت لنا النصابين والسماسرة والمتلاعبين والذي تركوا خلفهم ديوناً ضخمة أثقلوا بها كاهل الإدارات التي تأتي بعدهم. وأضاف أبو هداية لـ”المواطن” أنه كان من الواجب التحقيق أكثر فيما يخص شيك نادي الهلال للاعب والذي حوله الكثير من الشبهات، مؤكداً أن ما تم في هذه العقوبات إنما هي مراعاة للهلال في مشاركته الأسيوية ليتمكن من التسجيل في الفترات المقبلة، موضحا أن العقوبة لو طبقت بشكلها الصحيح فلن يتمكن الهلال من التسجيل لفترة قادمة. من جهة أخرى ذكر أبو هداية لـ”المواطن” أن تجربة الانتخابات الإلكترونية في نادي الاتحاد تجربة جديدة على النادي والوسط بشكل عام وتحتاج إلى وقت أطول لتنفيذها. وأضاف أن الحل الصحيح والمناسب لنادي الاتحاد هو التمديد لإدارة باعشن الحالية ولو لعام واحد فقط لمصلحة الاتحاد لذلك.   للاشتراك في (جوال المواطن) .. ارسل الرقم 1 إلى : STC 805580 موبايلى 606696 زين 701589 ‎ "> المزيد من الاخبار المتعلقة :