كندا ــ رويترز كشفت دراسة كندية أن وجود الحيوانات الأليفة في المنزل خلال السنوات الأولى من عمر الطفل، قد يساهم في تراجع احتمال الإصابة بالحساسية والسمنة. وخلص الباحثون بعد تحليل عينات من براز 746 طفلا، إلى ان وجود الكلاب والقطط في البيوت خلال فترة الحمل والطفولة المبكرة، يرتبط بارتفاع مستويات نوعين من البكتيريا (رومينوكوكوس وأوزيلوسبيرا) يرتبطان بتراجع احتمالات الإصابة بالحساسية والسمنة. وقالت آنيتا كوزيرسكي التي شاركت في الدراسة، إن فكرة وجود كلب خلال فترة الحمل “كإجراء احترازي من الحساسية والسمنة، ليست بعيدة جدا، ولكن هناك حاجة لإجراء دراسات حاسمة لتقديم الدليل على هذه الفائدة الصحية”.مرتبط
مشاركة :