بدأت الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض في تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع تطوير طريق أبي بكر الصديق، ابتداء من الدائري الشمالي حتى طريق الأمير سلمان بطول 12 كيلومتراً، بعد أن شرعت في تنفيذ أعمال التجهيزات والتحويلات المرورية، وإعطاء الأولوية لتقليل التأثير على الحركة المرورية بالطريق. أوضحت الهيئة أن المرحلة الثانية تشتمل على تنفيذ ثلاثة جسور على الطريق لنقل الحركة باتجاهي الشمال والجنوب عند تقاطعه مع طرق الأمير سعود بن محمد بن مقرن، والثمامة، وأنس بن مالك، بالإضافة لتنفيذ تقاطع حر الحركة عند تقاطعه مع طريق الأمير سلمان بن عبدالعزيز، مع تنفيذ أعمال الطرق مع طرق الخدمة بعرض 60م. من المقرر أن يحتضن الطريق نظاماً للإدارة المرورية يربط بنظام التحكم في الجزء المنفذ من الطريق العابر لقاعدة الرياض الجوية، على أن يُزوَّد الطريق بنظم للمراقبة. رابط الخبر بصحيفة الوئام: بدء المرحلة الثانية لتطوير طريق أبي بكر الصديق