شركة “فيسبوك” تعلن عن توظيف ثلاثة آلاف شخص يكلفون بمراجعة المقاطع المصورة للجرائم وعمليات الانتحار وذلك بعدما نشرت عمليات من هذا القبيل مباشرة عبر موقع التواصل الاجتماعي. حملة التوظيف هذه تأتي أعقاب موجة من الانتقادات طالت “فيسبوك” بسبب نقص التدابير المتخذة لمنع نشر مقاطع مصورة للجريمة أو الانتحار. مقاطع متعارضة مع شروط الخدمة الخاصة لفيسبوك لكن غالبا ما يكون الإبلاغ بها على عاتق المستخدم لكي تقوم الشركة بمراجعتها أو إزالتها كلية من التدوال عبر موقع التواصل الاجتماعي.
مشاركة :