كرّم الدكتور حاتم ربيع، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، مساء أمس الأربعاء، الفائزين بمسابقة سهير القلماوى للأطفال في فرعى الرسم والقصة.
وتم تقسيم الفئة العمرية المقدمة في فرع الرسم، إلى ثلاث فئات، كل منها يتضمن ثلاثة فائزين، وتم توزيع 20 شهادة تقدير، تمثل الفئة الأولى من 3 وحتى 6 سنوات.
والفائزون هم: نادين أحمد سامى 5 سنوات، عبدالرحمن محمد 4 سنوات و9 شهور، شاهندا سامح 6 سنوات.
وحصل على شهادات التقدير: آدم محمد متولى 5 سنوات، حمدان أحمد نشأت 5 سنوات، رقية أمين بسيونى 6 سنوات، مانيو مسعد رزق 6 سنوات، ديما أحمد فاروق 6 سنوات، مليكانة تامر العشرى 4 سنوات، يوسف طارق 6 سنوات، خديجة عامر 6 سنوات.
أما الفئة الثانية من 7 إلى 12 سنة، فجاءت الجوائز كالتالى: محمد هيثم المناوى 11 سنة، سلمى ياسر إبراهيم 7 سنوات، ياسمين أيمن أبو الوفا 7 سنوات، ملك أحمد حسين 10 سنوات؛ أما من حصلوا على شهادات التقدير فهم: هنا أحمد قدرى 7 سنوات، ملك عصام سعيد 7 سنوات، عبدالرحمن أحمد 11 سنة، سلمى ممدوح عبدالحفيظ 11 سنة، يوستبنا أسامة 9 سنوات، ملك وحيد 10 سنوات، روان مجدى 7 سنوات.
وجوائز الفئة الثالثة من إلى 18سنة: رؤى طارق صابر 14 سنة، إسراء طارق فؤاد 15 سنة، هاجر أيمن محمد 14 سنة؛ وكانت شهادات التقدير كالتالي: بلال ناصر جابر 14 سنة، بسمة شريف شمس الدين 14 سنة، رحمة السيد 14 سنة، حبيبة وسام عادل 14 سنة، إيمان مصطفى لبيب 17 سنة.
وفي فرع القصة؛ فاز بشهادات تقدير كل من: نورهان عصمت صبحى عن عمل "التلميذ المهمل"، شهد وائل مسعد عن عمل "شجاعة صياد"، ندى عادل حضرى عن عمل "هات لقمة ياقمر"، الشيماء عبدالفتاح عن عمل "الطريق إلى الحنان"، علا شعبان عبدالفتاح عن عمل "العجوز والوطن"، هنا محمد مصطفى عن عمل خيمة الأحلام، سلمى محمد أيمن عن عمل "كابوس سلوى"، منار سامى عبدالصادق عن عمل "نداء"، كارم محمود عبد الموجود عن عمل "الآخر"، نورهان نصر حسين عن عمل "قصة عن أسرتى".
وفاز بجوائز مالية كل من محمد شعبان محمد عن عمل "الحلم.. أين ينتهى البحر"، توماس عماد مدريس عن عمل "شجرة السنديان"، سارة أحمد محمد عن عمل "العصافير الخرساء"، بسنت خالد عوض عن عمل "روحى كمان"، منار عصام الدين عن عمل "من تكون أنت؟"، محمود أحمد حسن عن عمل "الهارب الصغير"، ريهام محمد أحمد عن عمل "زهرتى"، محمد أحمد إسماعيل عن عمل "صحراء الدم"، محمد عبدالرحمن عن عمل "الحذاء السحرى"، محمد مسعد محمد عن عمل حلمى "هو حلمهم".
مشاركة :