نسمع ذكريات الطفولة دائماً على ألسنة أمهاتنا ومن هم حولنا ويكبروننا في السن، وقد يدهشك أحياناً كيف أنك فقدت أو نسيت بعضاً من هذه الذكريات والحكايات التي مرت بك، لتشعر وكأنك تسمعها للمرة الأولى ولم تكن حاضراً لها، ولكن نتائج دراسة حديثة ستفسر لك هذا السبب وتزيل معها علامات الاستفهام فيما يخص ذلك.
مشاركة :