انتقلت إلى رحمة الله تعالى نورة بنت محمد بن ناصر الرشيد، بعد معاناة مع المرض عن عمر يناهز السادسة والسبعين عامًا. والفقيدة شقيقة ناصر ورشيد محمد الرشيد، -رحمهم الله- جميعًا. وتم الصلاة عليها في جامع الشايع وووري جثمانها الثري في مقبرة الرس. و(الجزيرة) التي آلمها هذا النبأ تتقدم بخالص العزاء وصادق المواساة لعائلة الرشيد بالرس وكافة مناطق المملكة، وتدعو للفقيدة بالمغفرة والرحمة وأن يسكنها الله فسيح جناته ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان، (إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ).