* الأندية الأدبية فقدت بريقها ليس بسبب الزمن ولكن بسبب ضعف الوعي من مجالسها بما يجب عليها فعله تجاه الثقافة. * ما زال هناك من يرفض تواجد بعض الأشخاص داخل هذه الأندية لأسباب أيدلوجية تجاوزها الزمن. * ما زال هناك من يرفض الموسيقى كأداة تفعيل وتغيير ومتطلب عصري لأسباب صواهية. * هناك مجالس داخل هذه الأندية لا تؤمن بالأدب كمنتج إلا وفق رؤى ضيقة وبعيدة كل البعد عن الثقافة بمفهومها الشمولي الذي يبحث عنه جيل اليوم. * الأندية الأدبية لدينا نعمة كان لها دور كبير في انتشار الأدب وتشجيع المواهب والواجب أن تبقى كذلك إن تم تفعيل دورها وفق رؤى متجاوزة للسائد والمألوف.
مشاركة :