تعرض الفنان أمير عيد في الآونة الاخيرة إلى المزيد من الشائعات والانتقادات لفقدانه الوزن بصورة مبالغ بها، وتغيير شكله إلى حد كبير، لذلك نسج البعض قصصًا حول انخفاض وزنه، من بينها تعاطيه المواد المخدرة بشراهة، وقصة عن رغبته في الظهور بمظهر صحي، وفي روايات أخرى مرض. وظل «عيد» صامتًا عن توضيح حقيقة حالته الصحية، قبل أن يرسل رسالة لجمهوره، موضحًا أنه مر بظروف من بينها فقدانه والده ومرض والدته كذلك خضع إلى جراحة. ونشر تعليق على صفحته على «فيس بوك» قائلًا: «‫أنا مش باخد مخدرات يا جماعه زي ما البعض بيروج ومكنتش أحب اكتب الستاتوس دي لأنها متعلقه بأمور شخصيه ولكن وجب التوضيح رداً علي الإشاعات وعشان أطمن أي خد قلقان». وأضاف: «أنا عملت عمليه صغيره ثم جالي التهاب رئوي ثم أخدت مضادات حيويه أدت إلى مشاكل في المعدة ثم توفي والدي، زائد مرض والدتي، كانت سنه صعبه ومؤلمه نفسياً وصحياً مما أدى لفقدان الوزن». واختتم: «دلوقتي بأكدلكم إن أنا ميه ميه وتخطيت كل ده وسنه ٢٠١٧ ممكن تسموها أهم سنه لكايروكي و انتظروا ألبومنا الجديد في الصيف بعد غياب سنتين».